_______________
قهقهَ سُيوكجِين ما إِن رُمِي وسط فراشِ جناحٍ حجزاهُ توًّا .
كاَن نامجُون يبتسمُ بِ لُؤمٍ فوق جسدِ خطيبهِ ، يزيلُ معطفهُ لِ ينزِل إليهِ ..
عدَا أنَّ رنينِ هاتفهِ الذي إصتدمَ ب الأرضِ معَ معطفهِ جمّدهُما .
- لعنَةُ السمواتِ السَبع !.
تذمّر ذو الغمازَتين .
لم يكَد يبتعِد عن الفراشِ إلّا كانَت أذرُع سُيوكجِين تأسُر رقبتهُ ، تقرِبهُ من وجههِ أكثَر .
- لا تُرد عليهِ فَ حَسب ، ك أنكَ لاتزالُ مشغُولًا في الزِفاف ~.
أومأ نامجُون مُعتفًّا بِ فيرموناتِ خطيبهِ حتَى الخِدر ، حيثُ دفن وجههُ ضد رقبتهِ أمام غُددِ الرائحةِ بِ الضَبط .
تبسّم عريضُ المَنكبين ، أنملهُ راحَت تدفنُ نفسهَا بين شوكولَاتيّاتِ الألفَا الآخر بِ نُعومَه .
رنَ الهاتفُ مُجددًا .. لكّنهُ يخصُ سيوكجِين .
تأفف و أخرج الهاتِف من جيبِ بنطالهِ ، ف حاولَ نامجُون الإبتعاد عنهُ عدا أنّ الشابَ رَصّهُ أكثَر .
- جِين_
- لا تقلَق ، رقمٌ خاطِئ .همس و عاد يشغلُ خطيبَه .
أطفئ هاتفهُ قبلَ ذلك تمامًا ، حيثُ كان المُتصلُ جَدهُ .
لابُد و أنّ ذلكَ الكَهل رأى تايهُيونغ في الأخبَار الآن ، و لابُد أنّه شاب كِفايةً لِ يثِق أنّ حفيدَهُ كستنائي الخِصال سَ يسمَح لِ أيٍّ منهُنا -جدهُ و تايهُيونغ- لأن يُفسدَا ليلةً هنيئةً ك هذهِ عليهِ .
لَم يحَصُل على نامجُون مُنذ رحلَةِ جيجُو ، كانَا بعيدانِ لِ فترةٍ حيثُ إنشغل شبلُ كِيم ب الأعمَال ، و شقّ سُيوكجِين الأرض شقًا .. بحثًا عَن تايهُيونغ .
شقتهُ الصغيرَةُ تلك مطوّقه ، و لا يستطيعُ الإقتراب بلا جذبِ الأنظار .
لذلك و في هذَا اليومِ ب الذاتِ ، قرّر فقط الإنشغال بِ سيّد أحلامهِ ، و بهِ هوَ .
علَى الأقل ، تايهُيونغ حَي ~ .
إبتسمَ مُقبِلًا ناصيةَ خطيبهِ حتّى رفعَ رأسهُ مُجددًا .
أنت تقرأ
◐'فُرصَّةٌ للحُبِّ || 𝔸ℕ 𝕆ℙℙ𝕆ℝ𝕋𝕌ℕ𝕀𝕋𝕐 𝔽𝕆ℝ 𝕃𝕆𝕍𝔼'◑↫ تَمَّتْ .
Fanfic↫○•°' هُمْ أعطّوُا الغُرورَ وَ العَّقلَ العَديدَ مِن الفُرصِ ، مَّاذا عَنْ فُرصَّةٍ واحدةٍ للحُبِّ ؟. - 𝕁𝕀𝕂𝕆𝕆𝕂 ✨. - ℕ𝔸𝕄𝕁𝕀ℕ ✨. - 𝕍ℍ𝕆ℙ𝔼 ✨. ↫●•°' - الْمَرءُ يميلُ لِ مَنْ يَستثْنيهِ ، دَائمًا . - جَميعُ مَنْ حّولي أتحدَّثُ مَعهُمْ...