◐'فُرصَّةٌ للحُبِّ || 𝔸ℕ 𝕆ℙℙ𝕆ℝ𝕋𝕌ℕ𝕀𝕋𝕐 𝔽𝕆ℝ 𝕃𝕆𝕍𝔼'◑↫ تَمَّتْ .

『الفُرْصَّةُ الّثالِثّهْ عَشرْ』

_______

أضِئ النَجمَه ثُم أترُك تعليقاتٍ بهيّةً ، قَمر 💜✨.

________

مُذ وَطأت قدمَي تَايهُيونغ الصَغير أرض تايلآند الجَميله ، لَم يسَع فكُه عدَا التوسُع شيئًا فَ شيءَ .

هُو كَان مذهُولًا وَ مسحُورًا بِ طَبيعَتِها وَ أجواءهَا الصَيفيه .

حاولَ الكَثير ألّا يتصرفَ بِ طَيشٍ أو أنْ يُظهِر حماسَتهُ المُبالغه ؛ هُو لَم يركَب طائرةً يومًا ، لَم يُسافر يومًا .. كمَا أنّ الأوميغَا مُعجبٌ كَبير بِ تنوِّع وَ إختلاف الحضارات وَ تلكَ الأمور .

لا يستَطيعُ التحكُم بِ إبتسامَتهِ الجَميله مهمَا فَعل .

هُو وَ هوسُيوك ركِبَا سيارةً لِ وحدِهُما ،.. كَانت الخُطّه أن يرتاحُوا في الفُندق المَنشودُ إفتتاحهُ قريبًا ، ثُم يخرجُوا عصرًا لِ إكمال جدولِ أعمال المُدير التنفيذي .

طوالَ الوَقت ، عينّا جُونغ لَم تَتزحزَح عّن لمعَان خاصَةِ كِيمْ .

- مَا نشرَةُ الطَقس لليَوم ؟، تَايهُيونغ .

سألَ الألفَا بعدمَا إرتفعَت زاويةٌ واحِده من شِفاهِه لِ قهقهاتِ الأصغرِ اللَطيفه وَ التّي تنزَلقُ مِن بينِ أسنانهِ اللُؤلُويةِ بِلا حِسٍّ مِنه ، كانَ مُتحمِسًا للغايةِ لِ كُل ذلكَ .

رطّب هوسُيوك شفتيهِ ، كان ينظُر إلى سيكرتيرهِ الذِي يجتلسُ أيسَرهُ ب خَدّينِ مُلتصقانِ بِ النافِذه .

تحمحَم .. وَ حتّى الآن لازَال الأُوميغا بعيدَ الفِكر .

- تايهُيونغ-شَي !.
- نَ_نعم !.

تخبطَ مُجعدُ الخِصال السوداءِ في مَكانهِ .. فَ سريعًا مَا أدار رأسهُ نحوَ رئيسهِ بِ خَوف .

إبتسامتهُ ، لمَعانُ لوزِيَتيهِ .. جُل ذلكَ مُحِق كمَا مُحاقُ القمرِ تمامًا .