خرجت وهي تشوفه سادح على السرير وانسدحت بجنبه
ترف:مهند
مهند بنوم:همم وشفيك؟
انسدحت على ظهرها وهي تدور سوالف:تصدق توني استوعب انه البزر اللي قابلناه وامه عربيه
مهند:اييه ادري من زمان
شبت الغيره بقلبها:وش عرفك فيهم؟
مهند وهو ماسك ضحكته: اعرفهم من قبل اعرفك حتى
ترف بنفاذ صبر:مين هي؟؟؟؟
انفجر ضحك وصار يتكلم بين ضحكاته:هههه وربي امزح هههه قلت لك كذا لأنه اسمه يوسف وواضح من لهجه امه اصلاً
صدت عنه للجهة الثانيه بزعل
حاوطها بذراعه:زعلتي؟
ترف:لا ما زعلت
مهند:ايه زين ، ترا الزعل ما يلوق عليك
قامت تقلد كلامه بطقطقه واخيراً استسملت من الجدال ونامت بحضنه
*اليوم الثاني بالليل
كان مغطي بيده على عيونها ويمشي فيها لمكانه المقصود ووقف معلناً عن وصوله
مهند:جاهزه؟
ترف بملل:مهند اخلص طفشت ترا
وخر يدينه عنها وفتحت عيونها وهي تتأمل جمال المكان والجلسه اللي كان مجهزها لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وصلتها رساله منه
مهند:اجلسي بسرعه
ما امداها تجلس والا خرج وتوجهه لناحيتها وهو يعزف على القيتار: happy birthday to you
غطت على فمها بصدمه:مهند!!شعرفك انه اليوم ميلادي؟حتى انا نسيت عنه
خلص عزف الاغنيه وقرب منها:ومين اللي بينسى شئ عنك؟
قامت وحاوطت رقبته بذراعها واحتضنته بفرحه وشد عليها
جلس بجنبها في المكان وهم شابين نارهم وطول هالليل كان مهند يغني لها بين فتره وفتره اغنيه وعيونه وابتسامتها ما فارقوا بعض
سندت راسها على كتفه وهي تتأمل البحر والنجوم وهمست له: شكراً لأنك خليت هالسنه احلى سنه بحياتي
أنت تقرأ
رواية يا غنّاة الروح ، يا قصّيدي واشعاري
Romanceماذا لو علمت عمّا يجول بخاطري؟ عن الحُب الذي اكنّه بصدري لك عن كُل المشاعر التي تراودني وتأخذني الى عالمي عن الصدفه التي جعلتك تأتي الى طريقي وجعلتني اقع بحبك رغم جميع ما يحدث... (الرواية باللغة العامية) ...
