.البارت الثامن و العشرون من رواية 💛مهوس التوأم💛
تحرك تشانيول من هناك بسيارته بينما تاي قد وصل إلى قصر ال جيون ليكلم جيمين فهو لحد الان لا يعلم أنه قذ خرج من المنزل رفقت كوك..
ليخرج شوقا في نفس الوقت و حين وجد تاي امام الباب تجاهله و كأنه لم يراه.. ليغادر تاركا تاي فاتحا فمه بصدمة..ليزفر تاي بغيض و يدخل القصر.. و كأن شيء لم يكن..اما جيمين فكان يطل من النافذة و هو شارد يفكر في حياته كيف نقلبت عند دخول كوك اليها.. ليتفاجئ من أنفاس حارة على كتفه و قبلة ناعمة على خده من الخلف..
جيمين بتوتر : م ماذا تفعل..
ليسحبه كوك من خصره إلى أن ضرب بصدره العاري : هل تشعر بالجوع..
ابتعد عنه جيمين برتباك و هو يحك رقبته : ق قليلا..
ليشعل له كوك التلفاز كي يتسلى به قليلا ريتما يجهز له الاكل..
حل الليل و استيقظ جيمين هو أيضا لا يعلم متى نام كل ما يذكره ان بعد الاكل غادر كوك المنزل لقضاء بعض الأمور الخاصة بعمله و تركه في المنزل وحده..
وقف جيمين يتسلل في ذاك الظلام بخوف إلى أن وصل لمنتصف المنزل و هو ينادي على كوك بخوف..جيمين : كوك ه هل انت هنا؟؟..
ليسحبه كوك في داك الظلام إلى أن اصدم بصدره..
جيمين : ياااا هل جننت؟؟.. لقد افزعتني..
كوك : أهدأ كنت نائما و لم اريد ان اوقظك..
أراد جيمين ان يتخطاه و يذهب لكن كوك جره من مرفقه : يااا اطقني..
كوك : عندما تكون معي.. لايجب أن تخاف..
جيمين بستهزاء : يكفي الخوف اللذي اعيشه و انا معك..
كوك ( اقترب منه حتى اختلطت أنفاسهما و أبعد حصلات شعر جيمين البرتقالي اللذي ازعجه و قال بحدة) عليك أن تحبني غصبا عنك.. فأنت لا تملك خيارا آخر..
نظر جيمين إلى عيونه بتوتر فبتسم كوك و هو يرا حمرار وجنتايه من شدة تأثيره به.. ليقترب بشفاهه إلى شفاه جيمين و يخطفها بقبلة فرنسية و يده تصغظ على مؤخرة جيمين اللتي يعشق ملمسها.. ليرفعه منها جاعلا من ساقي جيمين تلف حول خصره.. و كلما حاول جيمين ابعاده بيده من صدره تزداد رغبة كوك فيه إلى أن وضعه على السرير و عتلاه و هو يخدره بقبلته و لمساته على خصره محاولا انتزاع ملابسه..
جيمين كان مخدرا أمام لمسات كوك له فهو أيضا انسان و له شهوته.. و كوك كان خبير في تخديره بسهولة .. لكن حين امسك كوك بسرواله الداخلي شهق جيمين في مكانه ووضع يده محاولا تغطيت عضوه.
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Детектив / Триллер~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...