.
البارت العاشر من رواية 💛مهوس التوأم💛حل صباح و نزعج جيمين من أشعة الشمس ليفتح عيونه الخظراء بتعب و شرد في السقف يحاول تذكر أين هو.. وضع يده على خده اللذي لازال يألمه من صفعة كوك له ليدير رأسه لجيهة التانية فوجد كوك نائم بجانبه و حاجبيه معقودتان كأنه غاضب من أحد في حلمه.. و يده ملفوفة على خصر جيمين كأنه خائف ان يهرب منه صباحا.. لتقع عين جيمين على وشم كوك اللذي يمتد من رقبته إلى معصم يده.. من جهة مخيف و من جهة يجعله مميز.. أراد جيمين ان يضع يده على الوشم و تراجع في آخر لحظة لينهض من السرير..
ليقاطعه كوك. وعيونه لازالت مغمضة :إلى أين أنت ذاهب..
قلب جيمين عيونه بملل و قال : عطرك خنقني..
إتكئ كوك على يده و نظر له بابتسامة ساحرة : هل أغيره؟؟..
جيمين : من؟؟..
كوك و هو يراقب ملامحه :عطري..
جيمين بعد اهتمام : لا يهمني..
♠️عند شوقا ♠️
كان في منزل ال جيون لأنه حين يعود لكوريا لا تتركه السيدة جيون يبيت في الفندق فهو مثل ابنها الثاني ..كان نازل من السلالم و هو يدندن بسعادة.. أراد أن يعود إلى الفندق اليوم و يصلح خطأه مع تاي .. هو لا يستطيع السيطرة على اعصابه و تاي ظل يرفع صوته في وجهه لذا لم يستطع التحمل و تصرف بتلك الطريق.. و ما زاد طين بلة هو أنه لم يعتذر مما فعله و حتى الآن هو لا ينوي الاعتذار له هو فقط يريد أن يصلح ما فعله بطريقة شبيهة بالاعتذار..
سيدة جيون بابتسامة :صباح الخير ابني هل نمت جيداا..
شوقا بابتسامة لطيفة : اجل عمتي
سيد جيون و هو يقرأ الجريدة : هل رأيت كوك؟؟..
شوقا ( و هو يبتلع ريقه لا يريد أن يقول لهم أن كوك اختطف جيمين لذا اكتفى بكلمة واحدة) : لا..
سيد جيون بعصبية : لا أعلم متى سيتوقف عن التصرف بتهور..
لتنزل السيد جيون راسها بحزن و اشتياق فهي قد اشتاقت لإبنها كثيرا..
***** ( بصوت دلوع) : عمييي..
ليلتفت الجميع جيهة الصوت فتحول ستغرابهم لفرح..
شوقا :اوووه أتى المشاغب الصغير..
ليتقدم داك الفتى العشريني بابتسامة طفولية.. عانق شوقا و هو يستنشق عطره فهو قد أتى خصيصا لأجله لانه يحبه كثييراا لكن لم يعترف له بعد..
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Mistério / Suspense~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...