. البارت الثالت و العشرون من رواية 💛مهوس التوأم💛
تاي في هدا الوقت كان يتعشى رفقة أخيه نامجون فظل هاتفه يرن فوق الطاولة و طبعا المتصل هو شوقا لكنه لا يرغب في الرد عليه أمام أخيه..نامجون : رد على هاتفك ام ارمي به من النافذة
اقفل تاي هاتفه نهائيا و هو شرب الماء برتباك..
نامجون : من كان يتصل بك؟؟..
تاي : انه فقط صديق..
نامجون : صديق من هنا؟؟..
تاي : اجل..
نامجون بستغراب : و منذ متى أصبح لذيك أصدقاء هنا في كوريا..♠️في المصنع القديم ♠️
رمقه نبظرة مرعبة جعلت جسد الأصغر يرتعش من الخوف و بعدها ابتسامة ابتسامته الذئبية اللتي تعكس شره مخفي خلف خادم جونكوك المطيع..
تشانيول : ستدفع ثمن أخطائك أخطائه..
امال عنقه إلى اليمين ينظر إلى شفاه الأصغر حمراء و هي ترتعش..
تشانيول : هو خرق عاداتنا و تقاليدنا لذا سأجعله يجرب شيء أكثر من الموت.. ( بابتسامة جانبية) لكي تعرف ان حبه لك لم يكن حقيقيا..( ضغط على كلامه) مثليي.. فهو ما ان تخلص منك حتى بدأ يعشق أخاك التوأم
ضحك تشانيول بقهقهة رجولية صداها تردد في المكان و بعدها بدأ يدور على فيمين تلات دورات و الاخر يرتعش من الخوف.. عيناه الحمراء من شدة البكاء انفتحت بصدمة حين همس تشانيول بكلام مرعب في أذنيه..فيمين برعشة خوف : و ولكن أ أنا لم أفعل شيء..
ضحك تشانيول بسخرية و قال : اوووه عزيزي فيمين.. كلنا لم نفعل شيء.. لكنه من خرق القوانين و انا لا أستطيع تجاوز ذالك ( تنهد بمكر) هل تعرف شيء..
فيمين : م ماذا؟؟..
تشانيول و هو ممسك بيد فيمين يحركها بين يديه و الاخر يرتجف خوفا منه : اعرف أنك لا تحبه..
أراد فيمين ان يسحب يده من يد الاخر لكن تشانيول ضغط على يده حتى صرخ فيمين بألم : أااي هئ هئ اترك يدي هئ..
مسح تشانيول بعض قطرات العرق على جبين فيمين و قال : حبيبي فيمين سوف ينفذ لي طلب بسيييط.. ( وضغط على يده اكثر)..
فيمين بألم :ااااه هئ هئ
تشانيول : حبيبي سيوافق أليس كذالك؟؟
فيمين و هو يريد فقط تخلص منه : هئ هئ اجل أوافق فقط اتركني هئ هئ
اطلق تشانيول من يدهو مسح على راسه بسطحية : هدا جيد
امسك فيمين يده يمسدها بألم.. فوقف أمامه تشانيول يتكلم و يراقب ملامح فيمين : ستعود إلى حبيب قلبك
![](https://img.wattpad.com/cover/298733420-288-k3624.jpg)
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Gizem / Gerilim~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...