. البارت التاسع و العشرون من رواية 💛مهوس التوأم💛
♠️في مكتب تشانيول♠️
تشانيول : هاتفك عليه أن يبقى مفتوحا 24/24 ساعة و اذا شعرت لتانية بغدرك بي سأقتلكم جميعا..شعر فيمين بالفرح لانه سيعود إلى كوك حتى لو لم يحبه لكن حب كوك له ترك اثره داخل قلبه و حين ابتعد عنه شعر بالفراغ..
تشانيول بابتسامة جانبية : لا تفرح كثييراا.. هدا لن يدوم طويلا..
فيمين تكلم في داخله بكره : فقط اصبر يا سيد تشانيول و راقب كيف سيقتلك كوك حين يعلم ما فعلته بي.. عليا فقط أن أظهر له..
♠️عند جيكوك ♠️
جيمين بعصبية : هل انت مجنوون.. لقد اخدت شرفي دون زوااج..
كوك ببرود : اخفظ صوتك..
جيمين ( ضحك بالغصب) : صبراا يا رب ( نظر اليه مباشرةً) هل تعلم انني لم اكره شخصا في حياتي بقدر كرهي لك الان..
كوك بابتسامة : على الاقل تشعر بشيء نحوي..
جيمين ( زفر بغيض و صدمة) : يا إلاهي سأجننن..
كوك : ان أنهيت كلامك اصمت و دعني اقود السيارة بهدوء..
♠️في قصر ال جيون ♠️
كانت السيدة بارك جالسة تخطط في مؤامرة جديدة و كان السيد بارك يتحدث مع السيد جيون بخصوص عودته هو و ابنه جيمين إلى اليابان..سيد جيون : ما ستدهبان لقد ملئتم علينا القصر..
سيد بارك : اقدر ضيافتك لنا سيد جيون لكنني لدي عمل هناك و بني يلزمه استرجاع أوراقه من جديد..
سيد جيون : اممم حسنا لكن على الاقل ابقيا معنا إلى أن تحظرا الحفل الليلة..
سيد بارك ببتسامة : هدا مأكد..
عضت السيدة بارك على شفاهها و هي عالقة بين فكرتين طرقتا راسها.. الفكرة الأولى هي أن تبقيهما هنا و لا تسمح لهما بالسفر لكن هده الفكرة ستدمر بوقوف كوك أمام جميع مخططاتها.. أما الفكرة التانية هي أن تتركهما يسافران و هدا الحل ليس لصالحها فالسيد بارك رافض عودتها معه لذا سيحكم عليها البقاء في الفقر مجددا..
♠️عند جيكوك♠️
وصلو اخيرا إلى القصر فنزل جيمين بسرعة من السيارة و ما ان وقف أمام باب القصر حتى انفجر باكيا.. بكاء يمزق القلب ليمسح دموعه خوفا من رؤية ابيه لدموعه لتتحول دموعه إلى شهقات بالكاد يكتمها.. فدخل القصر ليجد شوقا قادم في طريقه.. نظر اليه شوقا فوجد أثر دموع على وجهه و خدوده حمراء جداا.. ليغادر جيمين من أمامه بصمت بينما شوقا تنهد و هو يقول لابد أن كوك هو سبب..
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Misterio / Suspenso~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...