. البارت الرابع و العشرون من رواية 💛مهوس التوأم💛
ظل فيمين يبكي في مكانه إلى أن رن هاتفه و المتصل كان تشانيول.. رد عليه و هو مكره فلو وجد الفرصة لينتقم منه لن يتردد في ذالك..
تشانيول : لما اعطيتك الهاتف أيها الأحمق أليس لترد على اتصالاتي؟؟.. ( بتهديد) احذرا ان تحاول اللعب خلف ضهري فأنا اراقبك وان فعلت.. انت تعرف ما ينتظرك من عقاب..
افقل فيمين الخط وهو يحاول كتم بكائه ليتنهد و يعود من حيث أتى..
اما تاي فستيقظ سعيدا ليوم بعد اعتذار حبيب قلبه له.. فلبس بنطال جلديا ديق في الاسود و قميصا شفافا في الأبيض منظره كان مثيرا مع تسريحة شعره الجعد.. ليأخذ الاذن من أخيه لزيارة جيمين بعد خبر استيقاظه و نامجون لم يمانع لانه كان منشغل بقضية جيون جونكوك..بعد اخد الموافقة خرج تاي يتمايل بسرواله الديق خارج الفندق فوجد امامه ملاك موته ههه لا تخفو انه فقط شوقا..
ليقلب تاي عيناه بضجر و قال : اسمعني انا مشغول الان.. عليا الذهااب لنتكلم لاحقا..
شوقا : عد إلى الداخل و غير ملابسك الدييقة هاده.. وبعدها سنتحدث عن قضية اغلاقك الخط في وجهي لبارحة ام ظننتني نسيت؟؟..
تاي : من انت لتتذخل في لباسي.. هيا أغرب عن وجهي اما اذا كنت اتٍ من أجل الاعتذار فأنا لن اسامحك لأن كلامك مس كرامتي ( نظر اليه بسخرية و اكمل) لا تكن مذلولا لهده الدرجة و توقف عن اللحاق بي.. استيقظ من اوهامك و لا تلحق شخصا لا يحبك.. اجمع كرامتك المرمية في الأرض و غادر فوراا..
شوقا لم يتحمل كلمات تاي الساخرة منه فهو قد دعس على كرامته و ذله أشد إذلال و قبل أن يعمي الغضب عيناه و ينزل ليضربه قرر الانسحاب فورا و حرك سيارته مبتعدا من امامه بسرعة فائقة..
امال تاي عنقه معه إلى أن غادر و تنهد بحزن فهو فقط يريد أن يشعره بما شعر حين اهانه سابقا.. ليستقل سيارة تاكسي إلى المشفى عند جيمين..
♠️عند كوك والمخابرات♠️
اوصل كوك جين و نامجون إلى قصر احد رؤساء المافيا اللذي يأمل تعاونه معه.. فكان ذاك الرئيس الخمسيني يطل عليهم من النافذة بستهزاء و هو يذخن سجارته و يتكلم مع تشانيول في الهاتف..
الرئيس :لقد وصلو ماذا أفعل معهم.. لابد انهم اتو لطلب التعاون..
تشانيول بقهقهة ماكرة : فقط وافقهم على أي شيء يقولونه..( بخبث) سألعب بهم مثلما اريد..
الرئيس : سيكون كل شيء مثلنا امرت ( ليفصل الخط و يأمر الحراس بإذخالهم اليه)..
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Misterio / Suspenso~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...