البارت الثامن من رواية 💛مهوس التوأم💛جمع جيمين كل قوته و دفع كوك عنه و هو يرفع صوته بعصبية : ألا تفهم كلااامي.. ابتعددد عني.. آريد الذهااب..
ليسحبه كوك من يده إلى الطابق التاني : هدا الكلااام انساااه ( ليرميه وسط إحدى الغرق اللتي كانت الفوق) ستبقى هنا إلى أن أعود ( رفع سبابته في وجهه بتحذير) و حذر ان تفكر بالهرب لأنني لا انصحك بتحدي كلامي..
جيمين بخدود حمراء من شدة الغضب : أرررريد الذهااااب..
زفر كوك بعصبية و أغلق الباب عليه فهو لا يريد أن يتجادل معه أكثر.. لينطق من خارج الغرفة : عندما أعود سيكون لي كلام أخر معك..
ليغادر المنزل تاركا جيمين يركل باب الغرفة بغضب..
جيمين بهمس : ما هذه الورطة..ليسمع فجأة صوت سيارة كوك و هي تغادر.. اقترب من النافذة و بدأ يشتمه غرفته.. ليجلس بغضب على السرير يفكر في ابيه اللذي سيكون مشوشا لتأخره في العودة.. لتقع عيناه على بعض الصور الموجودة فوق الخزانة..
جيمين بصدمة : يا إلهي كم يشبهني..
اجل كانت تلك صور أخيه فيمين كان يبتسم بسعادة و بجانبه كوك اللذي كان ينظر إلى زوجه بحب و هيام..
ليتنهد جيمين : لابد إنه أحبه كثييراا.. ( لينظر إلى صورة أخيه بحزن) و انت أخي هل كنت تحبه حقا أم كنت تدعي دالك من أجل امي؟؟..
♠️في الفندق ♠️
كان شوقا في طريق إلى جناح كوك ليكلمه لكن شيء اصدم به فجأة ليرفع الاخر رأسه بصدمة و هو ينظر اليه..
تاي كان يلعب في هاتفه غير منتبه لطريق ليصدمة فجأة بفتى أحلامه.. ظل ينظر له بصدمة إلى أن نطق شوقا بابتسامة..
شوقا : أظنه لقائنا التاني أليس كذالك؟؟..
احمر تاي خجلا و هو ينحني ليأخذ هاتفه من الأرض : س سامحني لم اقصد الاصطدام بك..
شوقا : لا بأس.. اممم هل انت صديق تؤأم فيمين؟؟..
تاي : اجل انه صديق طفولتي..( ليكمل بملامح حزينة) لكنه غادر كوريا اليوم..
شوقا : اممم هدا الأفضل له فإن ظل هنا سيتورط في مشاكل كبيرة بسبب امه..
ليتنهد تاي و ينحني بإحترام : عن اذنك عليا الذهاب الان..
تقدم تاي بخطوات سريعة إلى المصعد.. أما شوقا فحك رقبته بتردد و قال : هييي إنتظرني..
اسرع و ركب المصعد أيضا.. مما أذى لنحراج تاي الشديد منه..
لينطق تاي مرة أخرى بعد أن تفحصه لدقائق من الخلف : اممم مارأيك أن نقوم بجولة انا و انت فكلا صديقينا غير موجودين الان..
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Mistério / Suspense~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...