. البارت الواحد و الاربعون من رواية 💛مهوس التوأم💛
جيمين : هل تريده؟..
كوك : اكثر مما تتخيل.. سنبدأ صفحة جديدة انا و انت و طفلنا بعييداا عن المشاكل..
جيمين ( و هو يفكر في والده لينطق بصوت باكي) هئ ماذا سنفعل الان..
كوك ( شعر به بدأ يحن فقبل جبينه و قال) انا معك الان لا تفكر في شيء..
جيمين : ماذا ستفعل مع فيمين..احم انت تحبه..
كوك تنهد و اطلق نفس ساخنا : دالك كان قبل أن اتعرف عليك.. و الآن انسى كل شيء و فكر فقط في صحتك و صحة الطفل..
جيمين : انت لست مجبورا على فعل كل هدا.. ان كان الطفل عائق في زواجك بفيمين سأجهضه..
كوك ( جن جنونه من كلام جيمين و لم يجد طريقة لإسكاته سوى خطف شفاهه بين خاصته ليحول قبلته الخاطفة لقبلة فرنسية) انا احبك انت فقط افهم هدا جيداا ( نظر الى وجنتي جيمين كيف تحولو للون الأحمر و بتسم و هو يقبل يديه)..
جيمين ( بمش بعينيه و هو ينظر له بفهاوة) م ماالذي فعلته؟؟..
كوك ( طبع قبلة أخرى على شفتيه و قال) ماذا فعلت؟؟.. ( ليحرك خده على خد جيمين و يقبله تحت اذنه حتى تاوه جيمين و قال) كووك..
كوك و هو يقبل عنقه : امممم
جيمين : اريد توووت..
كوك ( ابتعد عنه و رمقه بعين مصغرة) لقد اكلته في الصباح..
جيمين : و شتهيته الان أيضا..
كوك و هو يعيد شعر جيمين خلف اذنه : لابأس ساحظره لك.. ابقى هنا سأحظر لك ملابسا لتغير بهم.. إياك أن تتحرك من مكانك..
جيمين ( قلب عيناه بملل) اريد التووت..
زفر كوك و غادر قبل أن يفقده اعصابه مرة أخرى.. ليعود بعد دقائق و معه ملابس اشتراها من اقرب محل هنا.. ففتح لباب و اغلقه لكي لا يزعجهما دخول احد.. ليقترب من جيمين النائم و يقبل جبينه و هو يقول بحنان : جيمينشي ..
فتح جيمين عليناه و قال بتثاوب لطيف : ها أتيت؟؟..
كوك : اجلس لتغير ملابسك..
أراد جيمين ان ينهض فشعر بالألم في بطنه ليساعده كوك في الجلوس و بدأ في انتزاع التيشورت له..
فشعر جيمين بالحرج و قال : م ماذا تفعل؟؟..كوك وهو مركز على ما يفعله: لا تقل انك خجل مني ( خلصه من التيشيرت فضهر أمامه صدر جيمين الأبيض فبتلع ريقه.. أما جيمين فشعر بالقشعريرة من لمسات كوك لجسده و هو شبه عارٍ.. لم يتحمل كوك منظره المغري فنحى يقبل صدر جيمين و يترك علماته عليه..
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Mistério / Suspense~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...