. البارت السادس و الثلاتون من رواية 💛مهوس التوأم💛
كوك ( حاصره مع الحائط بيديه إلى أن صرخ من الألم) لم اسمعك جيداا..
جيمين ( رفع عيونه فيه بتحدي) : لااا انت سمعتنييي..
كوك : ( ابتسم و هو يمرر يده تحت تيشورته و يتحسس جسد جيمين مما سبب له رعشة في سائر جسده) هل انت متأكد انك تريد الذهاب..
جيمين : ( و هو مغمض عيناه) ابعد يدك..
كوك : مصيرك تحدد يوم وقفت أمامي..
جيمين ( نظر اليه مطولا و ازال يده اللتي تلمس بطنه) انا سأذهب من هنا غصبا عنك.. فلما لا تملئ وقتك بزوجك اللذي عاد لتو الست تتبعني لأنني شبيهه؟؟..
كوك ( مرر يده على شعر جيمين بحنان و قال) ان غادرت هدا البلد انت من سيتظرر و القرار يعود لك الان ( أنهى كلامه بغمزة قبل أن يخرج)..
جيمين ( نظر اليه بعيون دامعة لينطق قبل أن يخرج كوك من الغرفة) اقسم لك ان اتتني لفرصة لقتلك لم اتردد..
كوك ( وقف و رد عليه دون أن يلتفت له) و انا ان اتتني لفرصة لحمايتك سأفعلها دون تردد.. ( خرج و أغلق الباب و هو يسمعه يبكي في غرفته)..
جيمين : هئ هئ أكرههك يا كوك اكرهك هئ هئ..
كوك (تنهد و قال) عليك أن تتحمل قرارك يا جيمين ( ليسرع في خطواته و يعود إلى غرفته.. فوجد فيمين لازال نائما.. خلع قميصه و دخل الفراش بجانبه.. ليشعر فيمين بوجوده فضمه من الخلف و كوك لم يرغب ان يحرجه فتركه على راحته و نام)..
في الصباح جاء تاي عند جيمين ينتظره و هو يغير ملابسه ..
جيمين : أتى عندي لبارحة داك الأحمق و يريدني ان اعود معه كأن شيء لم يكن..
تاي : عليك حل هده المشكلة قبل أن تعود إلى يابان..
جيمين : هل تريدني ان اذهب و أقول له انت اخدت شرفي طلق زوجك و تزوجني... هل انا مجنون لاقول هداا؟؟..
تاي : لا ليس هكذا لكن اكيد يوجد حل آخر..
جيمين : انا لم اعد أرغب بشيء.. آريد فقط ان أعوذ إلى اليابان و هناك سأشرح لأبي كل شيء.. ( شعر بالدوار حين وقف فجأة.. ليسقط فوق الاريكة بتعب)..
تاي بخوف : جيمين ما بك؟؟..
جيمين : لا شيء فقط شعرت بالدوار لأنني لم أكل شيء منك البارحة.. ( حمل هاتفه في يده و تمشى رفقة تاي إلى الأسفل فصادفا في طريقهما فيمين و هو متأبط ذراع كوك كالعادة)..
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Детектив / Триллер~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...