. البارت الواحد و الثلاتون من رواية 💛مهوس التوأم💛
جيمين( و هو يتنفس بصعوبة) تاي لقد ضعت انا.. لقد ضعت
كوك ( نظر الى وجه ابيه المصدوم.. و ظل يفكر في هدا الصوت..أجل هذا الصوت مألوف له.. و كم كان يتمنى ان يسمعه مجددا.. ليتلفت بالعرض البطيئ و هنا تقابلت عيناه مع عيون زوجه ليفتح فمه بصدمة)
سيدة بارك: ( ابتسمت بمكر و أنزلت دمعتين مستعدةً لبدأ تمثيلها) اهئ ابني
سيدة جيون : هدا مستحيل 😱
سيد بارك: ما هدا..هل ابني لازال حيا؟؟
اما كوك فكان تحت تأثير الصدمة.. حبيبه اللذي لاطالما حلم به و تمنى ان يظل معه.. هاهو ذا أمامه بشعره البرتقالي اللذي ازداد طوله و هالةٍ سوداء تحت عيونه اللتي كان مهوس بتأمل خظورتها هاهي الان فاقدة لمعتها و ذابلة.. و وجه الطفولي أصبح شاحبا و وزنه قد نقص.. لكن عيونه ظلت تنظر اليه و كأنه كان في سجن محبوس والان تم إطلاق سراحه ليتقدم إلى كوك بخطوات بطيئة و اخد يمرر بيده الصغيرة على وجه كوك بحنية
لينطق فيمين بصوت مبحوح : إشتقت لك
لحظة جمعت بين تلات أشخاص و رمت به وسط دوامة معقدة.. لكن عليهم المحاربة لنجاة ( جيمين.. كوك.. فيمين)
💓 القلب يحب مرة واحدة و يعشق مرة واحدة لكنه يتحطم عدة مرات.. و القلوب الصادقة حين تحب.. تحب بكل وفاء و حب كبييير.. فالحب الحقيقي يستمر للأبد سواء اسعدك ام عذبك
تستطيع أن تحب مرتين.. لكن المرة الأولى تكون فقط تجربة تخدع القلب.. فالحب الحقيقي يأتي مرة واحدة و يعلن عن وعوده اللتي تستمر مدى الحياة 💓
جيمين بحظور أخيه التوأم علم انه قد رمي إلى النار و عذابه الحقيقي سيبدأ لتو.. اما ما سبق كان فقط تحظير خفيف العذاب القادم
تشانيول اللذي كان يراقب كل شيء من سيارته في الخارج.. حين سمع الموسيقى توقفت علم أن فيمين قد أصبح أمامه ليبتسم بخبث و يقول : اتمنى ان تكون المفاجأة قد اعجبتك يا سيد جيون جونكوك.. ( ليقهقه بجنون و هو ينطلق بسيارته مغادرا إلى منزله)
كوك( اقترب من فيمين بعيون هائمة و رفع يده يمررها على وجه فيمين بصدمة و حزن و خيبة أمل.. اغمض عيونه ليتاكد من انه ليس في حلم و أعاد فتحهما
فيمين ببكاء و شهقات : هئ كووك هئ ل لقد ع عدت لك هئ هئ
كوك ( لم يحدد شعوره في هده اللحظة بعد.. فهو يحس بنفسه مربوط و لا يقوى على التحرك..مثله مثل باقي العائلة) ك كيف ذالك.. إشرحلي.. ا انا لم أفهم شيء يا فيمين
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Bí ẩn / Giật gân~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...
