.
البارت السادس من رواية 💛مهوس التوأم💛ليهما بالخروج لكن الصحافة اوقفتهما أمام الباب تريد تفسيرات عن ما حدث.. ليضع تاي يده على عيون جيمين و يهرب به إلى الرصيف.. أوقف سيارة تاكسي مرت هناك في الوقت المناسب..
بينما في الداخل كان جونغكوك يكسر كل شيء أمامه و عيونه تحولت للون الأحمر من شدة الغضب.. ليفتح ازار قميصه محاولا استنشاق بعض الهواء.. لا يريد أن يصدق ما قالته السيدة بارك.. هو يحب فيمين كثييراا و فيمين يبادله نفس الحب لا يمكن أن تكون نظرة العشق اللتي في عيونه كذبة.. هدا ما فكر به جونغكوك و هو يهم بالخروج من القصر ليوقفه شوقا خوفا عليه من أن يرتكب خطأ ما.. لكن جونغكوك لكمه على وجهه و شوقا لم يتأخر عليه في الرد.. ليعلقا في بعضهما لكمة وراء لكمة..
ليتوقف جونغكوك و هو يعض على فكه بغيض : لا تجعلني اخطئ في حقك أكثر..
شوقا يلهث بعصبية : انت بالفعل أخطأت سابقا.. ألم أحذرك منه..هو لا يستحق حبك..
كوك : ( و هو يلكمه بغضب) إذا ذكرته بالسوء مرة أخرى ساقتلك..
ليخرج إليهما السيد جيون بعصبية و يلف كوك اليه و يصفعه صفعةً تردد صداها في أنحاء القصر :كفاك حماقةً و إسيقظ من أوهامك..
لتنظر السيدة جيون إلى السيدة بارك اللتي لازالت تبكي على رحيل ابنها التاني.. إنها الان تحصد ما زرعتك : انتي السبب أيتها الجشعة..
جونغكوك و هو ينظر لوالده بنظرة باردة كالثلج : لا أريدها ان تبقى هنا و الا سأحرق القصر كله القرار بيدك سيد جيون.. ( أنهى كلامه و خرج)
ليزفر السيد جيون بغضب :هل كان هذا تهديد؟؟.. في اخير ايامي ابني يهددني ( ليفتح ازرار قميصه محاولا تنفس)..
سيدة جيون بخوف : عزيزي هل انت بخير؟؟
سيد جيون و هو ينظر لشوقا : الحق به قبل أن يفتعل مشكلة أخرى..
عند جيمين اللذي منذ ركوبه التاكسي و هو يبكي بحرقة.. و تاي يحاول أن يواسيه لكنه أصبح يبكي معه..
تاي و هو يمس دموعه : توقف عن البكاء ارجوك ..
جيمين بتأنيب الضمير : لم يكن عليا ان اقسو عليها 😭.. لكنها لا تستحقني لا انا و لا ابي 😭😭..
ضمه تاي إلى صدره : هدا يكفي اهدئ..
♠️في قصر ال جيون ♠️
سيد جيون و هو ينظر إلى السيدة بارك بتهديد : اجمعي اغراضك و رحلي من منزلي.. لم أتوقع منك كل هده المأمرة ( بنبرة ساخرة) انتي امرأة أنانية.. ( بصوت مرتفع) اخرجي من منزلي هياااا.. و لا تعودي إلى هنا مرة أخرى..
أنت تقرأ
⚧💠مـهـووس التــوآم💠⚧ Jikook Story 🔞 (مُكتملة)
Mistério / Suspense~~ فِيمِينْ و جِيمِينْ تٓوْأٓمٓانْ مُتٓفٓرِقآنْ مُنْذُ اٌلٓصِغٓرْ ~~ "" أٓحٓدُهُمٓا عٓاشٓ حٓيٓاةً طٓبٍيعِيَةً وٓ لٓطِيفٓةً رُفْقٓةٓ وٓالِدِهِ آللذِي يُكٓافِحُ حٓتٓى لآ يٓنْقُصٓ إِبْنٓهُ آللذِّي يُحِبُهُ شٓيْئاً "" أٓمٓا اُلآخٓرْ اٍنْتٓهٓى بٍهِ...