هانت الرواية قربت تخلص و في احداث حلوة جدا جاية
محتااااجة دعم فوووت و كومنت مناقشة 💜💜
__________________________
الفصل الخامس و الثلاثين
جاء فارس يقترب منها فما كان من دموع الا ان توترت و وقفت بسرعة و ذهبت للغرفة
رأها فارس هكذا فتنهد و وقف وحمل الطعام من علي الطاولة و ذهب إليها بعد فترة وجدها تجلس علي السرير و تضم رجليها و تضع رأسها عليهم فذهب و جلس بجانبها و بحب سحبها و اخذها في حضنه و هي بكت و تشبثت فيه فهو امانها و سندها
فارس بحب: بس بس اهدي متعيطيش اهدي بس لو اعرف اريحك ازاي
دموع بعياط: انت تستاهل واحدة احسن مني تستاهل واحدة تكون انت اول راجل في حياتها واحدة ملهاش ماضي واحدة مش جواها وجع و ناس كتير اذينها
فارس ضممها بحنان كبير و بحب : ما دموع هي اللي أنا استهلها انتي بريئة اوي يا دموع اللي يشوفك يقول طفلة ممرتش باللي انتي مريتي بيه و ارجع اقولك انتي ملكيش ذنب و بعدين أنا بحبك انتي و من اول ما اتكتبتي علي أسمي و انتي بقيتي كل حاجة بالنسبالي
ثم حضنها مرة أخري و هي ايضا بادلته الاحضان فاخرجها هو من حضنه و بمرح: يخربيت النكد مبقلناش كام ساعة مخلصين الفرح و عيطي اومال لو قاعدنا اسبوع هتعملي اي
دموع بتذمر: يعني قصدك اني نكد
فارس بضحك : حاشا لله
غصب عنها ابتسمت فابتسم هو أيضا و بحب: تعرفي بقيتي قمر لما عيطي ابقي فكريني اعيطك علي طول
ضربته في كتفه و لكنها ابتسمت أيضا
فارس وسط الضحك فك لها طرحة الاسدال و رأي شعرها الطويل و كم هو ناعم دموع تشعر بالتوتر و لكن فارس خبي وجهه في شعرها و حضنها أكثر ليطمئنها ثم أخرجها من حضنه و همس بجانب أذنها مش عايزك تخافي مني انتي لو خوفتي من الدنيا كلها متخافيش من فارس
ونظر في عينيها و اكمل : دموع أنا مش بحبك بس انا بعشقك
نظرت له بحب و صوت خفيض: و انا كمان بحبك اوي يا فارس انت اماني و سندي و كل حاجة حلوة في حياتي
ابتسم لها و اقترب منها و همس أمام وجهها : و انتي فرحة فارس
ثم قبلها برقة و دموع كادت تبتعد بقلق و لكن فارس لم يعطيها فرصة فهو اخذها كلها في حضنه و فصل قبلته و بحنان : يلا بقي ننام عشان عندنا سفر الصبح
نظرت له دموع في ذهول و هو رأي ذهولها فبحب: لا يمكن اقرب منك و انتي خايفة مني لما اقرب منك لازم يكون برضاكي أنا مش هغصبك علي حاجة
ابتسمت له بإمتنان و فارس بمكر: يلا شيلي الاسدال عشان ننام
دموع بخضة: لا أنا هنام بالاسدال
فارس بعدم فهم مصطنع: ليه بس
دموع بسرعة: كدا أنا مرتاحة اكتر
ابتسم لها ثم سحبها و نيمها فوقه و كلبش فيها دموع بخجل: فارس اوعي عشان انام جنبك
فارس بإصرار : لا لو نمتي جنبي هلاقيكي في اخر السرير لكن كدا أنا مرتاح و نامي بقي عشان في سفر بكرة الصبح بدري
دموع بخجل دفنت وجهها في رقبته أما هو يقول في سره:يخربيت كدا دانا اللي مش هعرف انام كدا
و بعد فترة ناموا الاثنين نوما عميقا
__________________
ريتال أصرت علي والديها أنها تبيت مع اسما عند رحمة و بعد إصرارها وافق والدها
اسما و ريتال يجلسون علي السرير و ريتال فاتحة اللاب توب علي فيلم رعب و أمامهم شبسي و شوكليت و بيبسي و فشار و مكسرات و كاندي
و جالسين مندمجين في الفيلم دخلت رحمة عليهم و وجدت النور مطفي فانارت الغرفة و قالت بتعجب: انتوا قاعدين في الضلمة كدا ليه
ريتال : بنتفرج علي فيلم رعب و حاجة كدا قمر فلازم نطفي النور عشان الساسبنس و كدا
ضحكت رحمة وبحب: تمام ياقلبي محتاجين حاجة قبل ما انام
اسما: شالله يخليكي يا قلبي متنسيش تصحيني اصلي الفجر
رحمة بابتسامة: لا مش هنسي يلا تصبحو علي خير
ريتال و اسما: و انتي من أهل الخير
بعدما خرجت رحمة ريتال نظرت لاسما و برخامة: شعتقوليلي يابت يا سمسم
اسما بتعجب: اقولك اي
ريتال و هي تغلق نص عينيها: اللي انتي مخبياه عني مثلا
اسما: و كمان مخبياه عليكي و مثلا لا دا الموضوع كبير
ريتال بإصرار: شوفتي اللي بيحصل يلا انجزي
سما تأكل الفشل و تنظر للفيلم و برخامة: انتي عايزة تعرفي اي و انا احكيلك يعني جبهالي علي بلاطة
ريتال: اي اللي بينك و بين حمزة
اسما بتعجب: خلتيها بيني و بينه مرة واحدة ..ثم أكملت : كل الحكاية أني شيفاه حاجة كدا واو و هو مش شايفني خالص بس هي دي الحكاية
ريتال بتحليل عظيم : امممم انتي شيفاه واو و هو مش شايفك إذا في واحدة تانية في حياته بس لو في واحدة تانية في حياته كان مخنوق منك ليه كدا و انتي مهيبرة معانا في الفرح
اسما بضحك : يعجبني في تحليلك العبقري دا اللي هو مش فضول لا تحليل موقف طبعا من ريتال اللي بتحاول تجرجرني في الكلام و أنا بصراحة بحب اتجرجر بصي يا هو الواد حموزة العصبي اللي هو بيحب مراته جدا
ريتال بمقاطعة : اللي هي آية القمر الله يرحمها
اسما بتكملة: بالظبط هي آية الله يرحمها هو حاسس أنه لو حصل حاجة من ناحيتي كدا يبقي بيخون اية حب عمره أنا فاهمة تفكيره لكن دا مش صح فهماني
ريتال بحيرة: طب و العمل اي مع أني حاسة أنه بيغير عليكي
اسما بسخرية: لا موصلتش للغيرة هو بس مش عايز حد يشوفني و لا يعرفني عشان عمي ميعرفش مكاني
ريتال و هي تومئ برأسها : أن شاء الله خير
اسما أكملت الفيلم بمتعة و لكن رسالة علي الفون الذي ابتاعه لها حمزة ...
__________________
تبكي و لم تهدأ و هو يسير بها ذهابا و إيابا
مازن بضجر : بس لو اعرف مالك كنتي ارتاحتي و ريحتيني
جاءت إليه إيلاف و بحب حملت ابنتها و جلست علي السرير بها و أخرجت صدرها و بدأت في اطعامها
مازن ببلاهة: بالله يعني كل العياط دا عشان جعانة مكانت تقول مم و لا حاجة
ضحكت إيلاف و بسخرية: علي اساس انها بتنطق عشان تقول مم
مازن و هو يجلس بجانب إيلاف: هموت واعرف البت دي مش هادية زي اخوها ليه
ثم سحبها من إيلاف و نظر لها بمرح و بحب: مش هادية لاخوكي ليه
و ظل يلاعبها و يقبلها من فمها و بحب: بحبك موت يا بت الايه
ثم نظر لايلاف التي تنظر له بحب: اومال فين جو
إيلاف بإبتسامة : نايم اهو دا اللي مزاجه عالي اوي علي طول نايم
ابتسم بهدوء و ظل يمرح مع ابنته حتي نامت بين زراعيه
اخذتها إيلاف و سطحتها بجانب شقيقها و جلست بجانب مازن ووضعت رأسها علي كتفه فهو بتلقائية سحبها إليه أكثر فهو لم يكذب علي نفسه فهي جذبته إليها يإهتمامها به و باطفالهم و هو احبها و لكن ليس كحبه لريهام
إيلاف: اخبار شغلك اي
مازن بهدوء: تمام جدا عمو عمر بقي بيثق فيا اوي و حاليا أنا و يوسف أيدينا في أيد بعض .. بس انا بفكر اشتغل لوحدي بس لما اجمع قرشين حلوين
إيلاف بحب: أن شاء تحقق كل اللي بتتمناه يا حبيبي
مازن بخبث: انتي قولتيلي العيال نايمة.
ابتسمت إيلاف و ردت: اممم
فأقترب منها ووو
_______________
دهب بزهق: ماليش دعوة يا سليم
سليم باستغراب: مالكيش دعوة بايه يا حببتي
دهب بعنف: مش هتسيبني لوحدي و تروح الشغل
سليم بتعب من تفكيرها: طب اعمل اي يا دهب منا بقالي شهر قاعد معاكي مش كل مرة هنتكلم في الحكاية دي
دهب بدموع : خلاص براحتك
و وقفت و و جاءت لنذهب فسحبها سليم من يديها و اجلسها علي قدمه و نظرت هي بزعل
سليم بهدوء: انتي مش عارفة قبل منكتب كتابنا اني ظابط جيش و لا لا
دهب اومأت برأسها دلالة علي معرفتها
سليم أكمل بنفس الهدوء : طب ينفع بقي كل شوية تقوليلي سيب الشغل أنا خايفة عليك أنا مش عارف اي ينفع تزعليني
دهب بدموع : طب مانا خايفة عليك فعلا
سليم بابتسامة : عارف و الله يا حبيبتي و بحب خوفك عليا جدا مانتي مراتي و حببتي و انا كمان بخاف عليكي بس لا يمكن اقولك وقفي مستقبلك عشان خايف عليكي
اتنهدت بحزن و كلبشت في رقبته و وضعت رأسها في تجويف رقبته و بحب قالت: ربنا يخليك و يحفظك ليا
ابتسم سليم لها و ضمها أكثر له
و بمرح : ما تجيبي بوسة بقي بعد البوقين الحلوين دول
ضربته في كتفه و برخامة: احترم نفسك يا روحي
ابتسم سليم لها و ضمها أكثر لحضنه
_________________
يعمل علي ملفات بتركيز كبيرة و نظر في ساعته باقي علي المقابلة ربع ساعة و حمد الله لأنها تكفي لمراجعة الملف
انتهي من الملف وارسله لوالده و جاءت عميلة من شركة "***" ليتحدثوا عن صفقة جديدة في مجال عمله و كان يوسف يتحدث بجدية بحتة
يوسف: ايوا بس ليه الشرط الجزائي كبير كدا و بعدين الادوات المنتجة سعرها اغلي من العادي اي الواو و الربح اللي هيعود علينا رغم أن الربح اصلا مش مضمون
العميلة: ليه الربح مش مضمون رغم أن ابعاد المنتجات نسبتها كويسة جدا
يوسف : و هو احنا لما نبيع المنتجات بسعر اكتر من سعر السوق ب٣ أضعاف
العميلة : يا بشمهندس
قاطعها يوسف: أنا شايف اني مش مستفيد حاجة من الصفقة دي يا استاذة
دق الباب
يوسف بهدوء: ادخل
دخلت شوق بفرحة فنظر لها يوسف و ابتسم و هي لاحظت العميلة تنظر ليوسف بغيظ فتعجبت و لكن قبل أن تنطق شوق
يوسف: معلش يا استاذة شركتنا مش هتقبل بالصفقة دي
العميلة : يا بشمهندس
يوسف بسخرية: أنا آسف لكن دي أولويات الشركة
نظرت له و وقفت بغيظ ثم تركته و ذهبت
شوق بتعجب: مالها دي
يوسف بهدوء: سيبك منها
شوق بجدية: لا بجد بتبصلك كدا ليه
يوسف: ابدا هما شركة جديدة و عايزين يدخلوا معانا في صفقة بس صفقة خسرانه وواضحة اوي أنها خسرانه و مفكرة أنها هتضحك عليا
ثم أكمل بابتسامة: بس مقولتيش انك جاية خالص
شوق بإبتسامة و هي تجلس علي قدم يوسف : اصلي في خبر عايزة اقولهولك
يوسف و هو يضمها: و اي هو الخبر دا
شوق بإبتسامة و قالت بهمس بجانب أذنه: اصلي أنا تعبت و انا كنت مع دهب و كنا بنحكي كلام بنات و كدا و قولتلها بحس بايه راحت جابت اختبار حمل و خلتني اعمله و عرفت أن حامل و أن في حتة منك بتتكون جوايا
نظرت له وجدته بنظر لها و لم يبدي اي ردت فعل
شوق باستغراب: يوسف يا يوسف
ينظر لها ثم بهدوء: انتي قولتي اي معلش مخدتش بالي
شوق بإبتسامة و دلع: قولت اني حامل
ابتسم يوسف و بحب حضنها : يعني أنا مسمعتش غلط يعني أنا هكون بابا الله
ثم احتواها و بحماس: أنا عايز بنات كتير اوي
شوق بفرحة: يخربيتك فكرتك زعلت لما كنت مبلم
يوسف بحب: و دي حاجة تزعل بردو دي حاجة تفرح اوي بس مكنتش مستوعب
ثم أكمل بقلق : شوق طب والكلية هتتعبي
شوق باطمئنان : لا متخفش أن شاء الله خير .. يوسف أنا فرحانة و متحمسة اوي بس قلقانة مش عارفة ليه
يوسف : لا متقلقيش أنا علي طول سندك مش هخلي بيك حتي في تربية العيال
ابتسمت شوق فقال يوسف بفرحة : يلا نروح نقول لبابا
شوق بخجل : طب روح قوله و انا هستناك هنا
يوسف و هو يحضنها: لا هنروح مع بعض و متتكسفيش ابويا اصلا بيعتبرك بنته يبقي لازم بنته هي اللي تقوله
شوق اومأت له و ذهبوا الي مكتب والد يوسف
_____________
اخيرا هربت كنت حاسس اني في كتمة و اخيرا عرفت أشم نفسي اخيرا
هكذا قال مهاب و هو يتحدث مع الشاب الذي بجانبه
الشاب : بص بقي نفذتلك اللي انت عايزه و عرفت اهربك بأعجوبة فانت كدا يا شاطر ياريت تديني الفلوس
مهاب : متقلقش الفلوس بكرة هتكون عندك
الشاب : تمام بس انت لازم تداوي في حتة كدة فترة كويسة لحد ما العين تبرد شوية عندك
مهاب: متقلقش أنا اصلا مش هنقعد في البلد لا أنا هسافر
الشاب: يكون احسن و ياريت الفلوس متتأخرش بكرة سلاام
______________
حمزة بحب و هو يلاعب كيان : اي يا بت القمر دا قمرررررر قمرررررر
كيان تضحك و تلاعب يديها و رجليها في الجو
رحيم : يا اهبل البت هتتعدي من هبلك خايف و هي بتنام تقعد تقول ررررررر
ضحك حمزة: لا متقلقش هي هبلة اصلا بالوراثة
نغم من خلفه : الله الله انت بتغلط في بنتي
حمزة و هو يضحك: احم .. هو أنا أقدر اغلط في مراتي ..رحيم من دلوقتي اهو بقولك أنا عايز اتجوز كيان
رحيم بخبث: اممم كيان بردو
حمزة ببرود: اه عندك مانع
نغم بمرح: أنا عندي طبعا يعني من ميلة همها هتاخد واحد قد ابوها
ضحك حمزة: تمام ماشي
رحيم بخبث: بس عارفة يا حببتي أن حمزة بقي بيفكر يستقر
نغم مجارية زوجها في الحديث: ايدا بجد حلو اوي مين بقي
حمزة بضجر: مش حد جوزك بيهزر
رحيم بجدية: لا بتكلم بجد و انت فاهم
نغم بهدوء : صلوا ع النبي كدا و فهموني في اي
رحيم مجدية و مواجهة: بيحب و قلبه مش مريحه
حمزه ببرود: و الله يعني انت دخلت قلبي و عرفت اني بحب
رحيم : تصرفاتك يا حمزة حتي ف فرح فارس كنت هتتجن ، انت بتغير.. بتغير عليها يا حمزة و لو مش ملاحظ كلنا ملاحظين حتي رحمة اللي فاتحتك في الموضوع
حمزة : مش هقدر يا رحيم كدا هيبقي بخون اية حبيبتي و انا ياستحيل اخونها
نغم بتدخل : معلش يا حمزة في اللي أنا هقوله بس انت كدا مش بتخون اية و حياتك مينفعش توقفها علي حد و مادام قلبك ميال لاسما و دا واضح عليك فالعمر بيجري مينفعش تضيع وقت فلو بتحبها فالحق عيش بسعادة معاها
حمزة بتنهيدة : مش عارف و مش عارف افكر و لا اوصل لأي حاجة
رحيم : صلي صلي صلاة استخارة و شوف هترتاح انك ترتبط بيها و لا لا
حمزة بحيرة: طب و رحمة
نغم: رحمة مش هتزعل بالعكس دي بتحب اسما اوي
رحيم : حتي لو ادايقت عشان اية بنتها الوحيدة كانت بس مش هتزعل منك و لا من اسما لأنها بتتمنالك الخير و هي كذا مرة قالتلك عيش حياتك متوقفهاش
حمزة. : اللي في خير يقدمه ربنا
ثم اعطي نغم كيان التي غلبها النوم أثناء حديثهم و استأذن حمزة و ذهب
نغم بعد ذهابه: تفتكر كلامك هيجيب نتيجة
رحيم بثقة: دا هيجيب جدا بس هو حمار
نغم تنظر له بحب ثم قامت و وضعت كيان في سريرها و رجعت لرحيم و جلست بجانبه ووضعت رأسها علي صدره فهو ضمها إليه
نغم: ربنا يبارك فيك عارف و انت بتتكلم مع حمزة حسيت خوفك و اهتمامك ليه اوي
رحيم : طبعا دا اخويا دا عاش معايا اكتر ما عاش مع إخواته
نغم :ربنا يباركلي فيك يا حبيبي انت مش عارفة من بعد ما دخلت حياتي و الدنيا كلها اتغيرت حوليا حسيت بخوف و اهتمام حد مهتم بيا بيحبني و انا كمان بموت في
رحيم نظر لها بحب و اقترب من و قبلها من شفتيها قبلة صغيرة و بحب: و يخليكي ليا يا قلبي
ثم نظر لها بخبث: هي كيان فين
ضحكت نغم و برخامة: نامت
ثم تثاءبت بتصنع: و انا كمان هنام قبل ما تقومني في نص الليل
رحيم بإبتسامة : لا مفيش الكلام دا اصلا عايزك في موضوع مهم لحد الصبح
نغم بضحك: لحد الصبح
رحيم بمرح: ايون
وأخذها في حضنه و وقف بها وجد هاتفه يرن نظر للهاتف و باستغراب وجد المتصل …..
يتبع
أنت تقرأ
دموع مؤلمة
Romanceفي تلك الأحياء الشعبية، تلك الأحياء التي توجد بها الكثير من الأسر الفقيرة التي تعتمد علي القليل من الدخل المادي منهم من يشكر الله علي هذه النعمة ومنهم من ينقم عليه لقلته ، ولكنهم لا يعلمون أن الله يعطي من يشاء بغير حساب فأنت تريد وأنا أريد والله يفع...