✨الجزء 45✨

2.7K 104 80
                                    


🌸أصبحنا و أصبح الملك لله 🌸

شميسة شرقات على أبطالنا لي كانو مخشيبن فبعضياتهم كانت إيمان ناعسة ليه على صدرو و هو داير ايدو من تحت راسها و اليد الاخرى معنقها بيها

حلات عينيها كاتحاول تفيق و كاتحس بشي نفس جنبها هزات راسها فيه كان ناعس بحال شي طفل صغير مغمض عينيه و ماد شفايفو فحالا مقلق و هي تبسم دوزات يديها على حنكو فمو حجبانو و عينيه و تهزات شوية باش تنوض و هي تحسو جرها عندو و رجع نعسها على صدرو

أمين (ببحة رجولية) : خليك هكا
إيمان : بغيت نمشي للطواليط
أمين (طلق منها) : سيري و رجعي عندي

مشات ايمان كاتجري المهم غير تغبر من قدامو و سدات عليها فالحمام و قلبها كايضرب
إيمان (شادة على قلبها) : رااه راجلك الهاترة مالك تخلعتي اووففف مالو تسطا هدا ياك حنا مناقشين لاش معنقني و انا ناعسة و لكن را انا لي غالطة ء ء لا لا هو لي غالط انا مستحيل نغلط و لا نعتذر يييي اويلي حماقيت وليت ندوي بوحدي

قضات حاجتها و جمعات شعرها كعكة مهملة و غسلات وجهها و حكات سنيناتها و خرجات لقاتو جالس فوق الناموسية و كايشوف فتيلي و باينة على ملامحو كمية الغضب الشديد و ترددات تمشي عندو فالأخير توجهات لدريسينغ وقفات قدامو كاتختار شنو تلبس و هي تسمع الباب دالحمام تضرب بالجهد حتى غمضات عينيها و رجعات حلاتهم
إيمان : مسعوور

ختارت شنو تلبس و سرحات شعرها و بوكلاتو خفيف من التحت و لبسات حلقاتها و اكسسواراتها و دارت مكياجها خفيف و لباسها بسيط و لكن هي بكياتتها و أنوثتها و جمالها و تفاصليها زادت حلاتو

بقات كضور بديك الصاية عجباتها محيت كاتنفخ و جاها فشكل انها تلبس طويل حتى تلفتات على أثر الباب لي تحل و خرج أمين كايمسح فشعرو و الفوطة ملوية على نصو هز عينو و تصدم عجباتو بزااف بالبرائة لي كاتفوح متها و ريحتها لي وصلات لنيفو فحال المسك و ركز على لباسها وشحال عجبو المستور و عجباتو بتصرفها محيت ماشداتش معاه جحاد و الضد و هي عارفاه كايموت من الغيرة عليها

تقدم عندها بخطوات بطيئة و عينيه مفيكسيين على شفايفها و كل نا كايشوف فعينيها كاتلقاه داير فيها شوفة فشكل و مامفهوماش .. شافتو جاي جيهتها و حاولت تشجع و تبقا فبلاصتها و ماتحركش و فعلا بقات مصمرة فبلاصتها عجباااتو جرأتها و قرب عندها و حدر عندها كايشوف فعينيها و دخل راسو فعنقها كايستنشق ريحتها و كايقبل فيها بقبل خفيفة و هي كل شوية كاتقفز بتبوريشة لي شداها من صبعها الصغير .. حط ايدو على خصرها و هز راسو شاف فيها تلاقاو عينيهم لي كيحملو بزااف ديال الحب لبعضياتهم و باسها فجبهتها و رجع شاف فيها

أمين : الله يرضي عليك
إيمان توسعات ابتسامتها و كلامو خلا عينيها يتغرغرو و طرمات فحضنو و هوما راضين على بعضهم و بعدات عليه و هوما قراب لبعضهم أنفاسهم سخونة مخلطة خلات أمين يجهل على شفايفها كايبوس و يمص فيهم و يبجغهم وسط فمو باغي يديرهم فجيبو و يبقاو ديما معاه الوقت لي بغا يبوسهم اما إيمان فكاان دوبها بلمساتو بايدو فجسمها و مرة مرة كايدوزها على طرمتها حتى حسات بالنفس غاتقطع ليها و بعدو على بعضهم و هوما مساخينش بهاد القبلة لي كاتعبر مدى حبهم لبعضياتهم
دوز أمين يدو على خدها
أمين : نلبس و نخرجو

صدفةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن