✨الجزء 46✨

3K 84 29
                                    

تحطات طائرة فرنسية فالأراضي المغربية نزلات منها مبتاسمة استنشقات الهواء وطنها لي توحشاتو تقدمات بخطواتها و هي رافعة راسها بكل ثقة كملات إجرائاتها و خرجات من المطار ركبات فالسيارة لي جابوها ليها الكارد و كسيرات متاجهة لدارهم و من بعد مدة ديال الطريق فرانات قدام الدار نزلات من لوطو سلمات على الكارد براسها و هي مبتاسمة دخلات للدار من بعد ما حلات ليها الخدامة عطاتها مونطوها و صاكها و تفضلات للصالون فين كانت ماماها
الأم : بنتي لينا !
لينا : ماااماا حبييبة
جات عندها كاتجري تلاحت عليها و الدموع فعينيها توحشاتها بلا قياس شهؤ على قدو و هي بعيدة عليهم كلهم على الأقل فاش كانت ساكنة تما كانو حتى البنات معاها ظبا كانت غير بوحدها.. جراتها ماماها جلسو كايدويو و كاتعاود ليها على شنو دارت فهاد المدة و من بعد طلعات تبدل عليها و ترتاح

عند سوسن بدلات عليها و سرحات شعرها دارت ماكياج خفيف و هبطات

حلات الباب و تلاقاتو نيشان خارج من بيتو ريحتو الرجولية لي تسللات لنيفها أناقتو لابس لبستو الرسمية دالخدمة باللون الأزرق الغامق شعرو القهوي مرجعو لور و ساعتو فيدو و خارج كايقاد فصدفة اليد ديال قميجتو بقات غير حالة فيه فمها لكن سرعان ما تداركت الموق...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حلات الباب و تلاقاتو نيشان خارج من بيتو ريحتو الرجولية لي تسللات لنيفها أناقتو لابس لبستو الرسمية دالخدمة باللون الأزرق الغامق شعرو القهوي مرجعو لور و ساعتو فيدو و خارج كايقاد فصدفة اليد ديال قميجتو
بقات غير حالة فيه فمها لكن سرعان ما تداركت الموقف و زادت حادرة راسها حتى حسات براسها مجرورة من يديها شافت فيه بإستغراب لقات على وجهو علامات الغضب
راكان : رجعي بدلي هاد زبل قبل ما ندير فيك يدي
سوسن : بعععد منيييي
راكان(بصوت مرتافع) : دخليييي
سوسن : بآش من حق مم ؟ بآش من صفة كاتحكم فيا و لا نسيتي راسك راك بحبيبتك ولا شنو
راكان (طرطق عنقو لحد الساعة حابس راسو عليها غير بزز) : ماكنعاودش الهضرة (بهدوء) دخلي بدلي هاد شراوط
سوسن : لا
جرها راكان من شعرها و دخلها للبيت مجات فين دوي حتى حسات بحنكها تجمد من تصرفيقة لي عطاها شافت فيه بصدمة اول مرة كان غايحط عليها يديه و حتى ان اول تشوفو بهاد الغضب
سوسن : نت ت اا
ماتسناهاش حتى تدوي دار شراع يديه گاع قطع عليها دوك الحوايج لي لابسة و هي غير كاتبكي كاتشوفو وحش خلاها غير بدوبياس و شحطها لفخضها
راكان : غاتهبطي تفطري و مانلقاكش بشي شرويطة مقزبة سمعتي
سوسن (الصمت و ماكاشوفش فيه)
راكان : راني معاااك دااوي
حركات سوسن راسها بآه حتى سمعات الباب تضرب بالجهد بقات مرمية فالأرض كاتستوعب انه قطع گاع حوايجها لي لابسة بوحشية شافت فجسمها الحمدلله خلاها بعدا بدوبياس ناضت دخلات لدريسينغ شافت فحوايجها كلهم معرين و قصار اش غاتلبس
سوسن : و اصلا علاش غانخليه يتحكم فيا شكون يكون هو بالسلامة
هزات واحد الكسوة قصر من دكشي لي كانت لابسة و معرية من الصدر و لبسات طالونها و قادت شعرها بيديها و زادت العكر غمقاتو و شافت راسها فالمري كانت ديك الكسوة غاطرطق عليها و لالة مولاتي معصوورة وسطها و مبروزة بلا ماندويو على الصدر لي غايخرج من الكسوة

صدفةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن