البارت21 من القصة الحقيقية #مزيونة_الشيخ_صكر بقلمي #الكاتبة_شهناز_الخزعلي
طلعت اني والزلم لبغداد وصلنا لبيت ابو ياسر وصلنا هناك ...
كحلاء"جنت فوك بالغرفه البيت كئيب بعد ماراح ياسر دخل للسجن وهو موذنبه شي ...قدر وصار ......ابويه نايم اشو اسمع صوت سيارات طبكت يمنا ...مديت راسي اباوع ٤سيارات نزلو منها زلم ...ومن ضمنهم صكر فتحت عيوني يربي هذوله شجابهم هنا ؟
نزلت ل ابويه خطيه نايم ...داريد اكوله بابا اشو دك الجرس ....ابويه كال "
_كحلاء شوفي منو بالباب ...
اني هنا عضيت شفتي شجابهم هذول كتله"
_اي بابا ...
خليت شال على راسي ورحت فتحت الباب كبالي لكيت مازن اعتقد اسمه ...وثكر وياهم ابوهم وواحد هم معكل ...والباقين بالسيارات وقسم نازلين منها ...
الاب الكبير كال"
_السلام عليكمرديت "
_عليكم السلام
_ابوج موجود
_اي نعم خير رايدين شي ؟صكر رد"
_روحي صيحي بلا ترادد ...*كحلاء باوعت عليه شجاوبه رفعت حاجب واحد ...
رجع صكر حجه"
_روحي صيحي ...
*اني هم سديت الباب زقطتها ورحت ل ابويه كتله"
_بابا هذوله بيت صكر على الباب...وناوين على نيه جايين٤سيارات ...٤رجال بالباب والباقين برة وقسم منهم بالسيارات .....
ابو ياسر/اني هم طلعتلهم فتحت الباب
الله محييكم اتفضلوا ...
_اهلا ابو ياسر ...
_اتفصلو بالصاله....اني هم صحت كحلاؤ حتى تسوي جاي ...دخلو كعدوا بالصالة ابو صكر كعد كال"
_الله بالخير
_الله بالخير ...
_يخوي احنه جايين نفصلك حق دم خالد حفيدي قطعه من كلبنا ...
ابو ياسر"
_فصل؟مو ياسر ابني نذب بالسجن وهو لاصوج ولاذنب ...يافصل...؟شتحجي حجي وانت انسان مؤمن باالله وقدرة قابل ابني متعمد يسحكه صلي على النبي...
هذا اجله جاي وربك يكول لكل اجل كتاب يعني حتلو ياسر ماسحكه هو هيج هيج القدر ماخذه تعددت الاسباب والموت واحد ...وانت زلمه وتعرف الله يافصلصكر قطع كلام ابو ياسر:الفصل ٣٠٠ مليون .....
هنا وكحلاء سمعت الحجي "يمه٣٠٠مليون شنو شبيهم هذول مهابيل...يمه بابا...
عفت الجاي وضليت اسمعهم ...
بابا"
_فصل ؟300مليون ...ابو صكر انت جاي تشوف بيتنا على كدنا بسيط مايجيب٧٠ مليون واني موملاك اني عندي حاليا بسطيه سبح ...كضيت عمري عماله علمود اربي بناتي وابني واوصلهم ظهري نكسر من كد شيل الثكل وتكولي 300يخوي استهدي بالرحمن
أنت تقرأ
مزيونة الشيخ صكر(مكتمله)
ChickLitمن عوايد زلمنا كلمتهم سيف بس لخاطر عيون كحيله كسرت كلمتي ،القصة حقيقية أبطلها من العنارة زلمنا لمعدلة وشيوخنا الطيبة انتظروني...