السلام عليكم..
رواية "سنابل طافيه"
البارت الرابع عشربـ قلم غفران آل حنيحن
🚫 حبايب لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات فضلا وليس امرا ..
_________________________________"إنَّ الفِراقَ بكَىٰ ، مِن هَولِ فُرقَتِنَا."
مرينه من يم بيتنه اشرتله ينزلني وكف السيارة نزلت اركض اريد افوت هم هوسه وعالم طبيت وشفت صباح كاعدة بالحوش وحال الضيم حالها الوجه ماضال بي شي صاحي كله مزلغ ذنوب وسميرة ومرت عمي كاعدات يمها يقنعن بيها تفوت وهي بس صافنة مشيت بهدوء كعدت كبالها حطيت ايدي على رجلها شافتني صرخت ماجان بيدي غير احضنها وابجي بدون صوت ..
صباح صرخت بنشيج ..راحح اخوجج سحرر راحح وخله برگبتي اربع يتامة ..
ضليت اصرخ وياها بدون صوت ماكدر حتى اعبر عن حزني بصراخي ..
صباح ..ليش عافاني كليله يرجع هو يحبج ومايردج كليله فدوة ..
ذنوب .. ترى حرام الي تسوينه صباح والله جاي تعذبينه ..
صباح ..خليي يتعذب لعد من راح ماكال اعذبهااااااااا انوب حتى بجييي ماتردوني ابجي عللليييه جهاله صغار من عافهم ماكال اعذبهمممم ولكمم كلبي يأذينييي ناااار نااار مشتتتعله بصدرييي ماتطفه الااا برجعتتته يوووووسسسسف مابرييك الذمممه ليوووم الدينننن واعدتنييي متعوفنييي وعفتنييي ليشششش وللللككك ليييش ارجججع لخاططررر الله جاي يعزونييي بموتكككك شلوووون ترضاهاااااا ..
مسحت دموعها اريد اصبر عليها واواسيها بس انه ياهو يصبر عليه ويواسيني ..
كومتني عنها ذنوب خذنها للغرفه بالغصب رجعت عليه سألتني شلوني اشرتلها على بلعومي ماكدر احجي ..
ذنوب ..شنو ليش ماتكدرين تحجين من الصدمه لو صرختي وراح صوتج ..
درت وجهي عنها بطرانه تاخذ وتنطي وانه روحي كوة شايلتها وواكفه على رجليه طبيت بغرفة امي لكيت يمها نسوان كعدت كبالها هي جرتني لحضنها وبجت تعاتب بيوسف وتحلفه يرجع كمية القهر وحركان الكلب ماتنوصف
النسوان كامن يبجن على بجينه وحدة منهن كامت غسلت وجه امي وانه بحضنها تبللت ملابسي من التعب ضليت بحضن امي لحد ماغفيت حسيت بيهن يكعدني كومني فارشاتلي فراش انجطلت ناسيه مختار المتانيني بالباب وناسيه العالم بكبره ..مادري شكد نمت طفرت على صوت صريخ رج بيتنا رج طلعت اركض لكيت امي مملخه روحها ومكابله سمر الي عرفته منهن توها رادة من المستشفى جانت حبلة ومسقطه وصباح خاتله بالزاويه سادة اذانها واخوتي محاوطينهم ويبجون موقف ما انسى ابد منضرهم جان يگطع الگلب حتى الحجر يبجي على حالهم ..
أنت تقرأ
سنابل طافيه
Mystery / Thrillerبغداد الساعه 8:30 مساءً كاعد مقابيلي على الكرسي ويباوعلي بطارف عينه ومبتسم باستهزاء كالعادة يستفزني ببرودة اعصابه ونضراته الي اشمأز منها هزيت راسي بيأس .. انت مناوي تحل عني هز راسه نافي لكلامي بابتسامه مستفزة .. تؤؤ .. بس كلي شتريد مني ترا طيحته ل...