رواية سنابل طافية
البارت السابع والعشرون
بـ قلم غفران آل حنيحن
🚫 تابعوا الحساب عيناي
ولا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات قراءة ممتعه ..
بارت طويل لعيونكم 🫶
______________________________براء :- بعد طلعت إسلام من المستشفى بقوا بيت جدي اسبوع وراحوا واخذوا وياهم جنت ضايجة من ريماس تضامناً ويا الجماعة وزاد شكي بيهم من الله ما مرتاحتلها احس عينها على عقيل وتتقرب من اسلام وحتى الولد علاقتها قوية وياهم اني اخواني مو قريبه عليهم مثلها راكان الخبل من روحه ضايج دائما يحجي وياها عبالك اصدقاء والي زاد صدمتي اكثر جراح الي متقوقع على نفسه بس يحجي وياها شنو الشي الي بيها جذبهم الها ماگدر اگول كلهم يحبونها بس مصادقينها عبالك اختهم وبالاخص عقيل ابد مايفرق بيني وبينها كل ما رجع من دوامه علاگة الحلويات ويا الها ولأخوها ويذكرنه وياهم عود من شوكت هيج اشو جان لو ابوية يجيب لو ماكو صح مرات يسويها بس مو بكثرة مثل هسة زاد حقدي عليها حسيتها اخذت اخواني مني ..
بعد انتهاء عطلة نص السنة سبوعين رجعنه للدوام بس اني بجهه وهي بجهه صادقت بنية ويانه بالصف وگاعدة هي وياها
وخلتني وحدني لا وجانت تگول ما عندي صديقات وهي من اول سبوع صادقت المدرسة ..باول يوم دوام جان تسخيت بس اول درس اخذناه والباقي شاغر المدرسين مو كلها مداومه ونص الطلاب هم لان اول يوم ردت اغلس بس هشام جابني سحل ..
رحت للحمامات وحدي برجعتي افتريت ورا المدرسه صادفت احمد الولد المعيد ملاحضة نضراته تجاهي بس مغلسة بس هو كاريزما وشخصيته حلوة ينطي شبه لدانيال اخو ريماس دوم اشبهه بي وهم اشگر بس شگار خفيف متعجبة ليش مهتملي ونص بنات المدرسة عينهن عليه ..
مريت من يمة ماعرف ليش اضوج من نضراته احسها تخترقني والمصيبة مايحجي بس يبصبص ..
وصلت للصف وهو اتبعني دخل للصف امبين عمرة جبير يا ترا كم صف عايد وليش ما راح مسائي؟
اني هم ماعرف شبيه شكو افكر بي ..وگف گبال الصبورة بصف ولد يحجون ويسترق نضرات مني گعد على وحدة من الرحلات ونفس الولد يمه بنص حديثهم غنة بصوت عالي ماعرف اذا جان متقصد يسمعني او لا بس نضرات عيونة تگول يقصدني ..
أحبك حب جنوني
واضمك في عيوني
واشوفك نور عيني
منتظرك تجيني
واغطيك بجفوني
احب اللي يحبك
وأغار من اللي يحبكخجلت حيل وگلبي يتراقص بداية مراهقة واول شخص يهتملي رفعت راسي اجت عيني بعينة ابتسم بخفوت الولد صفگولة ويصوفرون ووحدة من البنات گالت ..
أنت تقرأ
سنابل طافيه
Mystery / Thrillerبغداد الساعه 8:30 مساءً كاعد مقابيلي على الكرسي ويباوعلي بطارف عينه ومبتسم باستهزاء كالعادة يستفزني ببرودة اعصابه ونضراته الي اشمأز منها هزيت راسي بيأس .. انت مناوي تحل عني هز راسه نافي لكلامي بابتسامه مستفزة .. تؤؤ .. بس كلي شتريد مني ترا طيحته ل...