تنويه بسيط.
الرواية دي تقريبآ من سنة تحديدآ ١٠ شهور وشويه؛ يعني من قبل زيطة روايات الدادي ايشوز الإبتذال دي ما تنتشر ف التايم لاين و الوات وفرق السن الكبير ما يرجع تاني للساحة إلخ
مع أن فرق السن بين ديفي و يون حوالي ١٢ ١٣ سنه مثلا مش حوار
ف كل حاجه مترتب ليها من زمان
العيب الوحيد اني اتأخرت ف التحديث لكن انا هكتب اللي كنت مرتباهومش مهتمه حقيقي هيبقي في تشابهُ بين روايات تانيه ولا لأ
ببساطة لأني هكتبها احلى و أصدق وعشان انا مخططالها من كتير
و كمان عشان يُعتبر مقرتش الروايات دي بس ولكن واخدة نبذة فكره عنها اكيد والحمد لله اني ملغتش نشرها عشان بتأخر وخليتها زي ما هي وبحدث وبنشر براحتي
المهم ممسحهاش عشان احفظ حقوقي بيها وأنها مش مُقتبسة
وكده كده مفيش تشابهُ بينها وبين أي واحدة وانا هشتغل عليها كويس عشان تكمل بشكل بيرفكت زي ما بدئت بيرفكت
اني واي.. مامي يوجي رجعت تاني و وحشتوني وحشتوني وحشتوووني🥳
............................................
بِداخل غُرفة التجهيزات التي خُصِصت لهُ كانت ديفيليا جراي واقفة على يَمين الجالس فوق مِقعد أمام المِرأة المُحاطة بِمصابيح بَيضاء
أمسَكت عُلبة ظِلال الأعُين، تضرُب بِالفُرشاة على الألوان لِتختار واحدة تَتماشى مع البدلة الرسمية الحمراء القاتمة التي يرتديها
تحدثَ بِحَنق، يُناظر الخواتم المُلتفة حَول أناملهُ
"لا تُبالغي لأنني لا أُحب تلك الأشياء حقآ وسامتي طبيعية وظاهرة في أي وقت أو مكان لذا لا أجدها ذي فائدة هُراء"تَنهدت ديفيليا تَرفع ذقنهُ لِكي تَضع ظِلال العيون فَوق أجفانهُ
"أنتَ صَعب المَنال حقآ""لِهذا أنا مُميز هه"
رفعَ كَتفيهِلِتزفُر الهواء بِتوتر، محاولة رسم خَط ظل خفيف فَوق خَط رموشهُ الكثيفة القَصيرة
"لما لَم توافق أن تَفعل هي لك أنا فقط لا أستوعب أنا لست بِتلك المهارة حتى وهذا يوترني"
أنتظرها حتى تنتهي وتضع العُلبة جانبآ ونظرَ لها بِحدة ضاربآ يدهُ على فخذهُ بِنفاذ صَبر فَتنتفض ظَنآ أنهُ سَيغضب

أنت تقرأ
Daddy Next Door
Fanfictionأنتَ لا تفهم! هي جعلتني من رجُل لا يُطيق البشر ونرجسي، مُتسلط إلى رجُل يسقُط قلبه خوفًا لِفقدانها وترعبه فكرة أن تضيع منه جعلتني أعرف معنى الحب دون أي مجهود يُذكر منها رمشة منها أوقعتني على وجهي في شباك عينيها الحالكة وأنسَتني كل مرة قُلت بها يومًا...