ديفيليا جراي.
الثانية ظُهرآ.
أي صباح هذا وأنا لم أرا يونجي حتى الأن؟
تَنهدتُ أُشاهد التلفاز بِملل وأتناول رقائق الشيبس بِالخل والملح وبعض شطائر الجُبن والبَيض المقلي
هوايتي المُفضلة هي الأكل
حشرتُ الخُبز داخل فمي مع بعض الشيبس
راسلتُ نانس أو نانسي يعني وجيمين راسلني أيضآ
من المُفترض أن لدي واجبات لكن لم أقُم بِحلها حتى الأن
أفقد طاقتي و أُريد يونجي كَ يُجدد طاقتي ويقوم بِشحني
يونجي شاحن ديفيليا
بأي طريقة يرغب سواء لطيفة او يضع الشاحن بداخلي شخصيا هيههي
أنا قليلة الأدب وأُريد أن أُقطعهُ قُبَلآ
حتى تنقطع أنفاسي
؛أجعلوه يأتي فَضلآ.. في فمي هه اسفة إندمجت قليلآأثارَ إنتباهي صَوت خشخشة المفاتيح الخاصة بِه وإنفتحَ الباب
فَتُنير عيناي طَلتهُ البهية بِبنطال وقميص قُطني أسود قصير الأكماميا وسيم يا مُثير يا حُلو يا قطعة الحلوى أنتَ
أُقسم أنهُ حالما رأيتهُ شعرتُ بِالحياة تعود داخل المنزل
ما كادَ يبتسم لي ويُلوح بِبشاشة حتى ألقيتُ الطبق جانبآ وركضتُ كي أُحيط كَتفيهِ بِذراعاي وأتشبث بِه
تحدثتُ بِلهجة سريعة أُعبِر بها عن شَوقي لهُ
"أين كُنت إشتقت لك فَلتأتي بِأغراضك وعش معي أرجوك"قَهقهتهُ العميقة أرسلت القشعريرة لِمَعدتي
"على رُسلِك عَزيزَتي ما كل هذا الحماس"دَعمني بِذراعيهِ حتى لا أقع فَطوقتُ خصرهُ بِساقاي
"أكيد مُتحمسة لِرؤيتك فَمَن لي غَيرك؟"
همهمَ، يُدغدغ عُنقي بِمُقدمة أنفهُ فَضحكتُ غصبآ
"رائحتك مُنعِشة"
"إستحممتُ صباحآ"
قُبلة عميقة أهدها لِعُنقي جعلتني إنتفضتُ، أتشبث بِملابسهُ
تحدثَ يُواصل إمتصاص بَشرتي
"وماذا فعلتِ بَعد؟"أعدتُ رأسي لِلخلف هذا ليس جَيد فَليُنقذني أحدكُم لأنني سأشتعل

أنت تقرأ
Daddy Next Door
Fanfictionأنتَ لا تفهم! هي جعلتني من رجُل لا يُطيق البشر ونرجسي، مُتسلط إلى رجُل يسقُط قلبه خوفًا لِفقدانها وترعبه فكرة أن تضيع منه جعلتني أعرف معنى الحب دون أي مجهود يُذكر منها رمشة منها أوقعتني على وجهي في شباك عينيها الحالكة وأنسَتني كل مرة قُلت بها يومًا...