تدور أحداث القصة عن بنتٍ تدعى إيلا تحب شخص من مدرستها وتكون حياتها عادية جدا ثم تنقلب بين ليلةٍ و ضحاها ، ويحدث كل ذلك عندما تتعرف على أليكسندرو ، الشاب ذو الأعين السوداء !،
لكن لم تشاء الأقدار و أنقلبت اللعبة .،
ستعيشون بعضًا من أحداث حياتها ، هذه...
أن الغرفة ستكون مليئة بالأسرة و أنا الوحيدة بين 43رجل ! * دخلنا الغرفة و أغلقت الأبواب وسرعان ما بدأت بنزع قميصي حاول أحد الأغبياء التقرب مني فركلته و أحدث ذلك ضجة لهذا دخل لوكا وقال وهو يمسك بي :"لن أدعكِ هنا ! ستأتين معي" وهنا قرر لوكا أن يأخذني لغرفته وهذا يعني إلى القصر ،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخلتُ وأنا أحاول تغطيت وجهي و بنفس الوقت أراقب ، لكن لورينزو لم يكن هناك !، دخلت الغرفة وهي أشبه ببيتنا القديم _كبيرة الحجم _ ، ثم قال لوكا : "تجهزي هنا و بعدها نتجمع للحفل " ثم إستلقى على سريره و بدأ ينظر إلي ، فقلت له و أنا أنزع ثيابي : "أرى أنك لا تملك شيئا لتفعله بما أنك تنظر لي !" لوكا:"أفضل النظر إليك عن القيام بأشياء اخرى " ولكن تبعه نداء ، لهذا خرج لوكا و بقيت هنا ، كنت لأفتش المكان لولا الكميرات المحاطة بغرفته ! بعده لبستُ فستانًا أسود و وضعت بعضًا من المكياج وتعطرت ، سأرى عدوي اليوم ! ألا تتحمسون عندما ترون عدوكم بعد وقتٍ طويل ؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
دخل لوكا لكي يطلب مني الخروج ثم وجدني بقرب البيانو قائلا : "إيلا أينـ.، ديو ميو" أظن أنها يا إلهي بالإيطالية ! بعد ذلك تقرب وقال بدون تردد :"أريدك !" فلمست شعره قائلةٌ بإبتسامه عريضه :"في أحلامك !" ثم خرجت و إتبعني لوكا قائلا للمرة الثانية وهو يقفز من مكانِ لآخر كالأخرق : "إعطيني فرصة أيتها الفاتنة لن أخيب ظنك ! " ثم سمعت صوتًا مألوفًا يقول : لوك! صوتا خشن و بارد و قاطع كارصاص ، يا إلهي إنه لورينزو ! لن أنظر إليه إلتفتت للجهة الثانية وفي هذا الوقت قال لورينزو: "أرى أن ذوقك تحسن !" لوكا :"لا إنها عضو جديد من عصابتنا شاركت في Riparo و أطاحت ب 6 رجال لهذا لم نبلغ العدد 50 بل إنضم لنا 43 شخص فقط و هي " لورينزو :"ما إسمها ؟" قبل أن يقول إسمي قلت للوكا بدون أن ألُف و أنظر لهم و بينما أنزل الدرج :"ليس من الجيد أن تترك السيدة تنتظر!" فإبتسم الأحمق _لورينزو_ ولحق بي لوكا .. عندما نزلنا وجدنا الكثير من الناس !
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لا أستطيع إستحمال وجوههم ، ولمحت أيضًا كرسي كالعرش لكنه أكبر و أرقى من الأول ! إنه للورينزو ! هل أنا جاهزةٌ لرؤيته ؟ طبعا بعد هذه سنتين سأرى عدوي هل أنا جاهزة ؟! مالذي سيحدث بعدها ؟ هل سأنـ.، تبا لأفكاري ! "الحاكم لورينزو سالفر " سمعت تحت هتاف الجمهور إنه هنا أليكـ..، لم يتغير كثيرا ولكنه .، يلبس طقم أسود وعليه زهرة صغيره من الألماس أما عن عينيه فقد إشتدت سوادا و يديهـ.، ياللهول لوكا يطلب مني القدوم و أليك ينتظر و بجانبه صوفيا و الرجل قصير القامه ، أنا أتقدم وكل خطوةٍ تذكرني بما سبق ..، "إيلا !" قال لورينزو ..،
