الخطة

104 6 0
                                    

خرج لوكا و لورينزو و صوفيا معا وكان يقود العربة انتونيو ،
بعدها إتجهت نحو المرحاض وكانت الساعة 1:30
أقفلت المرحاض و وفتحت صنبور المياه ثم إتصل بي خالد قائلا :
"أيتها الغريبة هل تسمعينني ؟!"
"مرحبًا خالد ! "
"هل من جديد ؟!"
"نعم "
"مالذي حدث ؟"
فقلتُ له :"كم سنكسب بعد سطو عليهم ؟ "
" مليار و نصف .،"
"ماذا عن25 مليار ؟"
"مماذا تقولين ؟ "
"جهز نفسك و عائلتي و إبعت لي حساب بنك وهمي كي أحول النقود هناك ! "
"هل انتي مجنونة من أين لك 25مليـ.،"
"سأسرق أسورا "
خالد :"سسحقا أسوـ.، مالذي تـ.، مستحيل تراجعي "
"خالد إهدأ أريدك فقط أن تثق بي و تجهز عائلتي ، و سنبقى على إتصال بواسطة السماعات الصغيرة حسنا ؟ وحاول إختراق نظامهم حسنا كي أستطيع تحويل النقود ! "
"سحقا لك يا إيلا أنا خائف ! "
"لا تخف حان وقت الثأر! "
ثم أضفت أيضا : "إذهب و جمعهم و قل لهم حجةٌ ما "
"حـ.،حسنا متى ستلحقين بنا ؟"
"خالد عدني أنك لن تخيب ظني و ستفعل كل ما أقوله "
"أعدك ولكن متى ستبدأ خطتك ؟"
"الآن !"
" ياللهول "
"سنبقى على إتصال ! "
"للكن.، " فصلت الخط ثم بدأت أتجهز و أخذت معي حقيبة و أسلحة كثيرة و فيها منوم ليس رصاص لأنني لن أقتل أحد !

ثم إنطلقت و توجهت نحو المكان اللذي أشار إليه جهاز تتبع و إستراق السمع الذي وضعته للورينزو ، وصلت يا إلاهي هذا ليس بار ! هذا قصرٌ،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ثم إنطلقت و توجهت نحو المكان اللذي أشار إليه جهاز تتبع و إستراق السمع الذي وضعته للورينزو ،
وصلت
يا إلاهي هذا ليس بار ! هذا قصرٌ،.

ضوء القمر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن