Part 27 - هو وهيَ

9.9K 484 265
                                    




200 فوتوز ⭐️ + 150 كومنت 💬 = بارت جديد ❤️

استمتعوا بالقراءة وتفاعلوا مع الرواية لطفًا💞

_______________



" هيا كيڤِن ! "

تذمرت نوا بينما تنتظر خروج كيڤِن من الحمام، كانت قد أستعدت وتزينت لأجلِ الخروج، والآن هي تضجرُ بينما تنتظرهُ.

تجاهلها مجددًا، فزفرت الهواء بأستياء لتزمجر.
" لم أرى أمرأة تنتظِرُ رجلًا يستعدُ في حياتي كلَّها! "

تنفست الصعداء لتمسِك حقيبتها وتخرُج بعد ان تمتمت.
" لا يهمني أمركَ سأخرج "

خرجت وتوجهت نحو الحفلة التى بجانِب الشاطئ، كيڤن يعلم مسبقًا أنهما سيتوجهان إلى هناك لذلك لم تبالى بأمر مغادرتها وأغلاق هاتفها بذلك القدر.

دخلت إلى الحفلة بينما تمتعضُ الأقتظاظ والصراخ الصاخِب هنا من أصوات الموسيقى والأجساد التى تهتزُ يمينًا ويسارًا.

بخطواتٍ أنوثية دخلت خاطفة الأنظار إليها فنوا كانت فاتنة ولا سيما عندما تضع مساحيق التجميل وتتزين فتضِح ملامحها بحدَة وشراسة فتبدو بأجمل اطلالة لها.

جلست أمام طاولة البار وزرقاويها تلمعان على أثر أنعكاس اضواء الحفلة بهما، كانَ جمالها قاتِل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


جلست أمام طاولة البار وزرقاويها تلمعان على أثر أنعكاس اضواء الحفلة بهما، كانَ جمالها قاتِل.

رفعت كنزتها السوداء تحاولُ أخفاءُ مفاتِنها فنظرات الرجال المليئة بالشهوات نحوَها تخترقُها، فكشرت عن أنيابها بتقزز.

جميع الرجال هكذا، صيادين وينتظرون سمكة لوحدِها حتى يصطادوها، مثلًا لو دخلت مع كيڤن هل تجرأ ونظر أحدهم لها؟

تنهدت بضجر بعد أن طلبت كأس يحتوى على القليل من الكحول.

" هل تسمحين لي الجلوس بجانبكِ آنستي؟ "

kevin & Noaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن