أول زهرة و أول بَتلة لي تُفتَّح .....
إهداء لكل من قال لي يوما أن كل شيء بخير رغم أن لا شيء بخير!
لكل من جاهد و ابتسم....
لكل عينٍ تخط كتاباتي الآن...
شكرا لكم أيها الجَمع!
في ضمِّكم فَتحٌ لقلبي و كسرٌ لعباراتي العالـقة و سكون لكل صرخة كتمها القلم و مدٌّ للذي لم يطلع على أوراقي هنا بعدُ....
رغم أن أغلبكم نون نسوة لكن لنرحب بجمع المذكر السالم أيضا!
دع أثرا لك هنا يا صاح!
-هند-
و الآن اقلب الصفحة....كان يا مكان بين ثنايا الشتاء و الخريف،بمارسيليا يومٌ من آذار و تذكر هذا الكلام جيدا....
"-رُبما كان سيكون أكثر مجرمٍ يُجافِي القَانون...و ربما كانَت هِي مَن سَتَضع لهُ الأصفادْ
-ايرين شكَّلت الخَطر الحقيقي لشارلوك هولمز و مع ذلك فضوله نحوها و وسط اعترافه بالمنطْق جعلها قابلة لـ الاعتراف...اعترف بأنها تجابهه في الكَثير! "
"لقد كانت هي آيرين نسخة شارلوك هولمز الأنثوية،و قد كان هو آرسين لوبين المتمرد الملتزم!"
يخصنا أنا و أنت و نحن :
'خاطِب كما تُريد أن تُخاطب و اجعل هذا المكان نقيا يفيد من خلفَك،ضع أثرا طيبا لك'
.
.
(الرواية ليست لـ البالغين بتاتا لأنها بالأصل لا تحوي على شيء قد يخدش حياء البعض أو دموي لكن تفاديا لسياسة الواتباد و تجنبا لحذفها عشوائيا صُنِّفت تحت تصنيف البالغين♥️)
VOUS LISEZ
لقاء في مارسيليا
Romance"سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون...