مِفتاح بِداية

23.8K 881 296
                                    

أول زهرة و أول بَتلة لي تُفتَّح .....

إهداء لكل من قال لي يوما أن كل شيء بخير رغم أن لا شيء بخير!

لكل من جاهد و ابتسم....

لكل عينٍ تخط كتاباتي الآن...

شكرا لكم أيها الجَمع!

في ضمِّكم فَتحٌ لقلبي و كسرٌ لعباراتي العالـقة و سكون لكل صرخة كتمها القلم و مدٌّ للذي لم يطلع على أوراقي هنا بعدُ....

رغم أن أغلبكم نون نسوة لكن لنرحب بجمع المذكر السالم أيضا!

دع أثرا لك هنا يا صاح!

-هند-


و الآن اقلب الصفحة....

كان يا مكان بين ثنايا الشتاء و الخريف،بمارسيليا يومٌ من آذار و تذكر هذا الكلام جيدا....

"-رُبما كان سيكون أكثر مجرمٍ يُجافِي القَانون...و ربما كانَت هِي مَن سَتَضع لهُ الأصفادْ

-ايرين شكَّلت الخَطر الحقيقي لشارلوك هولمز و مع ذلك فضوله نحوها و وسط اعترافه بالمنطْق جعلها قابلة لـ الاعتراف...اعترف بأنها تجابهه في الكَثير! "

"لقد كانت هي آيرين نسخة شارلوك هولمز الأنثوية،و قد كان هو آرسين لوبين المتمرد الملتزم!"

يخصنا أنا و أنت و نحن :

'خاطِب كما تُريد أن تُخاطب و اجعل هذا المكان نقيا يفيد من خلفَك،ضع أثرا طيبا لك'

.

.


(الرواية ليست لـ البالغين بتاتا لأنها بالأصل لا تحوي على شيء قد يخدش حياء البعض أو دموي لكن تفاديا لسياسة الواتباد و تجنبا لحذفها عشوائيا صُنِّفت تحت تصنيف البالغين♥️)

لقاء في مارسيلياOù les histoires vivent. Découvrez maintenant