~المفروحة ومول الحانوت ~
بقلم : رجاء جاكار
ج:135
دقائق قليلة حتى تسمع الدقان ف الباب وقفات الأم لابسة قميص راندة وفتحات الباب ب إبتسامة بشوشة ..
كانت مرأة وراجل و شاب و بنت من الطبقة الراقية الإستقبال كان من طرف الأم كأنها كتعرفهم رحبت بيهم كأنهم شي وحدين من العائلة ماشي ناس جداد و أول مرة غتشوفهم ..
الأم : مرحبا بيكم دخلو النهار كبير هو هذا
أم مصطفى : لله يبارك فيك أختي ..
دخلو لصالون فين كان جالس الأب جلسوا و أم و أب مصطفى غير كيضورو عينيهم من هناا وهناا و يميقوا ف شفايفهم الظاهر معاجبهم حال ..! و السبب شنو هو لله اعلم !!
جالس مصطفى لابس مقاد حالته كيتبسم ليهم ..
أم مصطفى شافت ف لآلة بديعة أم ريهام ونطقات بنبرة مستفزة ..
أم مصطفى : فين عروستنا لآلة بديعة ؟
بديعة : اه هاهيا تجي ..
تمشات بخطوات سريعة غادة لبيت لبنات كانت ريهام كتسمع مقادة و لابسة بيجامة .. خرجات ورا بديعة وحنوكها مزنكين بالحشمة ..قربات لصالون قربات تسلم على أم مصطفى تبوس ليها يديها ، خطواتها بسرعة البرق وتبسمات ليهاا ..
أم .م ب إبتسامة : بوسات ف الحنيكات كافين أ حبيبة ..
تبسمات ليهاا ريهام إبتسامة صفرة مرداتش بالموقف لي دارت ليهاا و كملات السلام و جلسات جنب أمها حانية راسهاا بحشمة و مرة مرة تخطف نظرات من مصطفى و تبسم فرحانة ..
حتى نطق أب مصطفى .. بعض صمت خفيف
أب مصطفى : اوا اسيادي عارفين علاياش جينا ..
الحاج : اييه مرحبا بيكم ريهام العوينة لأولى ف لبنات ..
أب مصطفى : اييه اوا نحددو يوم لي غنديروا فيه الخطوبة الرسمية ..
الحاج : ان شاء لله شوفو الوقيتة لي تناسبكم و مرحبا بكم ..
أب مصطفى : ان شاء لله الحاج الولد باغي البنت منزيدهم غير الصلاة على النبي ..
الحاج : داكشي لي كاين ..
أب مصطفى : اوا اسيادنا خليناكم على خير التلفون بيناتنا ..
بديعة : اويلي جلسو تشربو براد د أتاي كلشي واجد جلسو لله يستر عليكم ..
أم مصطفى : مرة أخرى إن شاء لله ماشاء لله بنت ولدي الزين و الثباتة ..
ريهام تبسمات حشمانة و وقفات كتسلم عليهم حتى خرجوا تبسمات براحة و فرحة كبيرة و أخيراا حب حياتهاا جا يخطبهاا حلم بالنسبة ليهاا هي و تحقق !!
دخلات لبيت كتنهد براحة و فرحة هزات تلفون كتبسم منين شافت من عند مصطفى مساج دخلات بسرعة فرحانة هي بدات تقراا و هي تكوانساا .. ريهام👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
