بعد مرور يومين :وهاقد مر بلفعل ثماني وأربعين ساعة بظبط
على تلك الليلي المشئومَ بنسبه لـ جولينلاكنها لا تعلم أنه مر يومين فاهي لازلت فقدها الوعي !!
اجل هي لم تستعيد وعيها إلى الآن ، وهذا ليس بالأمر غريباً ابداً !! فَـ الدماء التي فقدتها تلك الليلي كفيلة بأحدث أكثر من ذلك
ومآ زاد الامر سواءً انها لم تحصل على اي علاج
او حتا طعام يعوض خسارة جسدهاتشه وكيف تتناول المسكينة الطعام وهي نائمه
على الفراش بين الحياة والموت!؟تباً لهذه اللعنة كيم تايهيونغ
كيف يسمح لنفسه تعذيب تلك المسكينة بدون
اي ذنب؟ ، كيف يتركها هكذا دون دواء يعالج
تلك الجروح؟ ، بينما هو ذهب ليكمل حياته
دون أي مبالاة؟عجباً على هذا الكيم!!
المرء يشفق على اي كائن حي يتعذب حتا وان
كانت بعوضة ، وهذا اللعنة لم يشفق علي انسانه
من لحم وَدم..._________________
في داخل أحداء غرف قصر :
حيث انه لم يكن بدخلها احد ، كانت الأضواء
خاصتها خافته للغاية ، بالكاد يمكننا أن نراء
أماكن الأساسوعلى يسار كان يقع بدخلها ممر صغير ياخذك
نحو المرحاض ومن داخل المرحاض يصدر صوت
خرير الماءموضحاً انه بدخله أحداً ما يستحم؟
إذاً الغرفة ليست فارغة كما كنا توقع !!
وما هي إلا دقائق معدوده حتا اختفاء صوت الماء
لـ ينفتح باب المرحاض مخرجً ضواء قوي في
أنحاء الغرفة ، لم يدوم الآمر حتا اختفاء الضواء
تدريجياً مع صوت اقفل البابتقدم من كان بداخل بخطوط بطيء، ظهر جسده
كان يرتدي فقط بنطال رياضي وصدره عاريكان يمسك بين يده منشفه سوداء صغير يقوم
بها بتجفيف خصلات شعره الأسود بينما يسير
باتجاه الاريكهوضع المنشفة جنباً بطريقة مرتبة ، ليجلس على
الاريكه متزمناً مع إشعال سجارة ، ليضعه بين
شفتهوكم كان مغرياً مع عضلات اكتفه وصدره التي
كنت بارزه لحد اللعنة بالإضافة مع شعره المبعثر بطريقة عشوائيه وعروق يديه البارزه دون
بذل أي مجهودامسك هاتفه وأخذ يعبث به بأيد واحده والاخره
كان يستمر بها باخذ السجارة من أنامله إلى شفته
أنت تقرأ
Dafle
Misterio / Suspensoعلى الرغم من جمال هذه الزهرة إلا أنها قاتلة كَل شيئ في الحياة له تبرير.. إلا الحب ليس له أي مُبرر.. نقع به دون أي سبب مقنع.. الأمر أشبه بالبساطة في منتصف التعقيد في كل قصة حب شخص شرير...لكن ماذا لو كان هذا الشرير هو العشاق