أهداء

168 13 32
                                    

قصة حقيقية التزمتُ بتفاصيلها وأضفتُ جانبًا من خيالاتي الخاصة من غير تأثير وتغيير في مجريات الحدث.





إلى من...

لم أؤد حقه علي،

لم أكن أهلاً لخدمته،

لم أكن كما يحب أن أكون،

لم أنصره، لم أكن معه، لم ألتقه بعد، ولكني أنتظر لقاءه الذي لم ولن أستحقه..

" أقدم بين يديك هذه الأحاسيس التي لا أملك رها، هي عرائس فـ فكر " عبدك المملوك... وقبولكم يا آل طه . ، طه لها مهر.

عبدك وابن عبدك وابن أمتك
أحمد صديق

فوزًا عظيماً ..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن