بارت ١٥

2.4K 21 2
                                    

لوس انجلوس
تحذير : مشهد خارج +١٨
ووك و هو يشعر بالرعب : اللعنة ماذا تفعلي من اين اتيتي بسكين هنا ومنذ متي تحملي سكين معك من الاساس
ليليان بضحك شديد وهو تدفع به للداخل و تغلق الباب من خلفها وهي تنظر بتمعن داخل عيونه و كأن شيطان ما يتلبسها قائلة : ماذا الا اعجبك بهذا اللوك الجديد ؟؟
ووك و هو يضع يده داخل جيب بنطاله مبتسما لها ابتسامة ماكرة : ولما الانكار نعم تعجبيني ترتدي مثل عاهرات المكان و اي رجل سيعجب بك وانا في الاخر رجل و من الطبيعي ان يعجبني ما ترتديه انه يثيرني حقا
ليليان و هي تنظر له بملل : لم اقصد اللباس اقصد الاسلوب و هي ترفع السكين في الهواء و تركع امامه قائلة " احب اعرفك بليليان زيد الجديدة "
ووك وهو ينظر لها من اعلي لاسفل بنظرة استهزاء و استغراب بنفس الوقت : ومنذ متي ليليان زيد تحمل سكين بحقيبتها انه لا يتناسب مع هذا اللباس المثير .
ليليان وهي تضحك بقوة حتي وقعت  مكانها علي الارض ثم قامت بفتح حقيبتها و بدأت بافراغها باهمال قائلة
ليليان : الا تعلم اي حقيبة سيدة يجب ان يحتوي علي روچ ، كريم اساس ، مرطب ، بودرة ، الموبيل  و واقي ذكري واخيرا سكين صغير
ووك وهو يجلس امامها : هذا جديد بالنسبة لي لم اكن اعلم ماذا تحتوي حقائب السيدات سيدة ليليان اشكرك علي المعلومات القيمة
ليليان و هي تزيح الاشياء من امامها و بدئت بالزحف تجاه ووك : اتعلم اني كنت انوي قتلك مع تلك العاهرة الان و استحم بدمائها امامك قبل قتلك
ووك وهو ينظر داخل عينيها برغبة و هو ايضا يريد استفزازها : لماذا اليس من حقي ان استمتع بحياتي و افعل ما اريد مع من اريد انه قرارك الذي ابلغتني به قبل فترة
ليليان وهي قريبة من شفاه وتنظر لهم : لا يا عزيزي ليس من حقك
ووك وهو يتراجع للخلف قليلا و يسند علي الارض بيده من الخلف و ينظر لها نظرة شيطانية وهو يبتسم : ولماذا ؟؟
ليليان وهي لا تزال تقترب منه وتنظر لعيونه : لانك ملكي انا فقط ولا يجب علي اي امرأة ان تقترب منك لمتر علي الاقل
ووك وهو بنفس وضعه وهي قريبة منه للغاية  : ولكننا انفصلنا لذا يمكنني مضاجعة اي فتاة تعجبني وانتي ايضا .
ليليان ظلت تقترب منه حتي وقع علي ظهره علي الارض و هي تسند بيدها علي الارض و هي فوقه بنفس اللحظه تنظر لعينه بغرور و رغبة بنفس الوقت  : لا لن نستطيع ان نقيم علاقة مع اي شخص والا كنا فعلناها بالفعل كل مرة اقترب من شاب وعند البدء بالعلاقة اراك امامي واراهن الامر ايضا نفسه معك
ووك وهو يشعر بالغيظ: ما الذي يجعلك متأكدة من ذلك
ليليان بغرور  : انت وحدك الان حتي بعد التهامك لتلك الفتاة بالاسفل ولكن انت هنا الان وحدك و تحت يدي ثم مالت علي شفاه و قامت بتقبيله قبلة سريعة ثم نظرت له قائلة "هل قبلتها تفعل بك ما فعلته قبلتي الان " ثم مالت مرة اخري و قبلته و لكنها قبلة اطول قليلا " هل شعرت معها ما تشعر به الان معي " ثم بدأت تحرك يدها علي صدره من تحت القميص الذي يرتديه و هي تميل لاذنه " هل لمستها تجعلك تشعر مثل ما تشعر بيه الان " ثم مالت لتقبله من صدره من علي قميصه بطريقه تجعل جسده كله ينتفض بسبب تلك القبلة حتي بدأت تنزل بيدها لاسفل بنطلونه و تتحسس بيدها علي منطقته السفلية ثم مالت لاذنه قائلة " هل لمستها تجعلك تستثار هكذا و تشعر بأن ذلك الصديق يريد الفتك بهذه الاقمشة التي تحول بينه و بين " ولكن لم تستطع ان تكمل كلامها بسبب دفعها سريعا و حملها و رميها علي السرير وهو من فوقها و ينظر لها " يجب ان تتوقفي الان ليليان حتي لا تندمي علي ذلك بالغد فلن استطيع التحكم بنفسي اكثر من ذلك" ولكنها بدأت بالضحك قائلة " واي جزء في جسدي الان يخبرك ان اريدك ان تتوقف ؟؟" ولكن اصمتها عن طريق تقبيلها بقوة وكأنه سيموت ان لم يفعل ذلك و لكن تفاجئ بها و هي تتفاعل معه بقوة اكثر منه مما اثاره بشكل اكبر و بدء يحرك يده علي ساقيها من تحت فستانها بحرية حتي توقف قائلا " اذا ارادتي ان اتوقف اخبريني" ولكنها نظرت له بغضب قائلة "سأقتلك يا عزيزي ان توقفت " و شدت رقبته لها وبدأت تقبلها بنهم اكبر و هي ترفع بجسدها له لتحتك به مما رفع الاثارة الجسدية لديهم بشكل اكبر حتي بدأ برفع فستانها قليلا قائلا " اذا ارادتي التوقف اخبريني " ثم بدء بتقبيل ساقيها من الاسفل لاعلي حتي وصل للباسها الداخلي ثم نظر لعيونها مرة اخري " هل ؟؟ " ولكن قاطعته بقلبه علي ظهره و تغير الوضع واصبحت هي من تعلوه و قامت بخلع فستانها سريعا لترميه باهمال لتنزل لاذنه " ما رأيك انت اذا ارادت التوقف ان تخبرني " ثم قامت بامتصاص اذنه مما جعله يشعر بالم من الاسفل لتحرك نصفه الاسفل بشده و اصبح المكان يضيق عليه حتي شد رقبتها و بدء يقبلها بشده ثم همت بخلع قميصه اثناء قبلتهم مما شجعه بقلبها مرة اخري و انقض علي رقبتها يمتصها و بدء ينزل للاسفل لصدرها خلع صدريتها حتي ظهرت نصفها عاري تمام امامه حتي رفعت نفسها قليلا و بدأت تقبله بقوة و هي تحاول تصل لبنطاله لخلعه نهائيا عنه حتي ساعدها بخلعه ثم خلعا ما تبقي من ملابس و اصبحوا بدون اي ملابس عليهم حتي اقترب اليها قليلا وهو ينظر لعيونها " اذا ارادتي التوقف الان قبل اي شئ اخبريني " ولكنها ابتسمت له قائلة " لا اريد اي شئ الان سواك و سوي الشعور بك بداخلي " وعند سماعه لذلك لم يستطع كبح نفسه اكثر وبدء بادخال عضوه بداخلها مما جعلها تشهق ولكن نزل فورا لفمها و قام بامتصاص فمها بداخله و هي ايضا بدأت تتفاعل معه حتي توقفت قائلة : يبدو انك الوحيد الذي استطيع ممارسة الجنس معه مهما حاولت بتلك الاشهر الماضية ان اقيم علاقة جسدية اتوقف عند نقطة ولكن الان جسدي لا يريد ان يبتعد عنك للحظة ووكي" فتوقف ووك عن ما يفعله وهو ينظر لها قائلا " ولن اسمح لكي اساسا بالابتعاد والليلة سأنتقم من اجل الليالي التي تركتني بها و من اجل ذلك الشاب الذي رأيتك معه منذ قليل " وهو يدفع بقوة كعقاب لها علي ما فعلته به بتلك الشهور الماضية حتي قامت ليليان بتقبيله بحب قائلة " وانا ايضا اعشقك ووك " وعند استماعه لهذه الكلمات تخرج منها بهذا الشكل لم يستطع ان يكبح نفسه و بدء بالاندفاع بداخلها بقوة و ظلوا بهذا الشكل فيما يقارب من ساعة وهما لا يستطيعا التوقف او الابتعاد عن بعضهم البعض ... حتي انتهوا و ارتما سويا بجانب بعضهم حتي التفا و هما ينظرا لبعضهم و كأنهم التقوا الان بعد غياب سنين و كل منهم بداخله شعور مخيف اكثر من الاخر اذا كانت هذه الليلة بداية لطريقهم سويا ام ستتبخر مع سطوع الشمس ولكن كان النوم اقوي منهم ليغطا في ثبات عميق وهما محتضنين بعضهم تاركين هموم الغد للغد

ليلة جامحة ولكن +١٨ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن