عمياء القاسي(تتمة)

بارت229

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡ ..

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#__وما_الثأر_الا_باب_لهوسي_بك____يا_صغيرتي

بقد ما كانت ملهوفة تسمع صوتو.. بقد ما ولات باغا غير يمشي و ينهي براكين شعل فكيانها... كان عبد الله كيشوف فيها بإنكسار نظرة كانت كلها ضعف.... هاد القاسي نجح فاللعب على أعصابهم هما بجوج... مخلي عبد الله خارج عاطيها بالظهر و الدمعة محصورة فعيونو....

بحزن كتمسح دمعة نازلة من عيونها و تنهدات متبعا خطواتو.. خارج قبل ما تمسح دمعتها و بعيون مليانة كره و حقد... تمتمات بصوت مهمووس... نهايتك على يدي انزاار.. نتا لي بديتي اللعبة و هادالعمياء هي لي غادي تنهيها..

مكان آخر

بحزن مرافق عيونهالزمردية.. كانت جالسة في غرفتها الوردية... كانت بين ماضيها و حاضرها محصورة.. بمرضها مضيومة و بحقيقة مها مقهورة.... لمياء من الناس الهادئين و الباردين فالتعامل ميمكنش لك تعرف اشنو تحت راسها اشنو مقلقها ولا حتى مفرحها.... بقد ما هي إنطوائية و معزولة كتميل للوحدة... بقد ما تربا فقلبها طابع الغروور... مخليها إنسانة متغطرسة وحاصرة راسها فقوقعة ال أنا... بصارح العبارة هي كتعيش لراسهاا و ماشي لغيرها... نتهدات بألم قبل ما يمشي بالها لآخر حوار جمعها مع عبد المجيد.....

فلاش بااك

عبد المجيد : خاص تعرفي بلي أنا درت كلشي على قبلك ألمياء.... (تنهد..) حتى حاجة من يا اللي تقال لك ما مهمة بقد ما مهمة حيااتك عنديعندي ... لمياء كاينة حاجة وحدة و أكييدة.... اختاريت حياتك مقاابل حياة هديك العميااء....