عمياء القاسي(تتمة)

الجزء220

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡ ..

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#__وما_الثأر_الا_باب_لهوسي_بك____يا_صغيرتي

لتحت ..
كان داير رااسو بين يدو وكيبكي ! اه راجل وكايبكي عمر الدموع مكانو رمز للضعف الدمووع من ديما كانو وغايبقاو رمز للألم والحزن ، حاس بقلبو كيتشوا على نار مهييلة حاس بكرامتو تمرمدات بين الرجلين .. خاايب بزااف تحس بالشمتة وتحس بلي كانو مستغبيينك اقرب الناس ليك .. طول عمرو كايربي فبنت انساان اخر هدشي كيضور فعقلو كيزير ليه قلبو .. بحزن وقف علييه يوسف هز راسو بثقالة شافيه وتتهد نظرتو الحزيينة كانت كفيلة اخلي يوسف يجلس القرفصاء قداامو ويحط يدو على ركبتو بحزن هو الثاني باين فوجهو طلع وجهو عندو
يوسف : الواليد انا عارفك تجرحتي وبقا فييك الحال (سكت وحدر راسو ) ولكن الواليده مكان عندها حتى خيار دير راسك فبلاصتهااا
نفا كلامو براسو ومسح دمعتو مراضيش يشوفو ولدو هكاك كايبكي وضعيف
عبد الله : هي كدبات علياا وطوول وعيشاتني فوهم طول عمري ، طوول عمري انا كانربي بنت راجل اخر (قالها بحرقة كبيرة) كنت كانضحي على ود بنت ماشي من صلبي (هز راسو للفوق) شمتووني وردووني ضحكة كيلعبو ورا ظهري
يوسف : ااه وشدى شنوو دنبهاا فهدشي ؟؟؟؟
هز عبد الله راسو بحزن ملقا ميقول ، زاح نظرو لبعيد كابفكر فاخر لاحداث .. بصح يوسف اللي من ديما فنظرو هبيل ومستهتر فكر حسن منو .. رااجع راسو وكلامو .. هو نكرها هو نعتها ببنت لحرام ، طغا لحزن علييه وباانت دمعه فعيونو مخبية بين شفارو .. بايعنقها دباا ويطلب منها السمااحة مكرهش يمشي عندها ويحضنها ويقولييهاا كلامي كان فلحظة غضب من ديما كنتي وغاتبقاي بنتي ..
ولكن هي غاتقبلني من بعدما عرفات بلي اناا ماشي باها ومن بعدما سمعات كلامي لجارح ؟؟
هدشي لكيضور فبالو قبل ما يحول عينو لجهة الدرج ..
كانت طالعا من لباب كتبكي وشادا فلميااء بخوف وكأنهاا خايفة تفرقها .. زير على يدو بغضب ونااض واقف غادي فاتجااهم تبعو يووسف كيجري ووقفو قدام بعضهم .. بينما هي كاتبكي وتشوفيه بنظرات مترجية هزز راسو حاضي لمياء اللي لبرود فهد الساعه كايعكس ملامحها
عبد الله : عمرك مغادي تهنااي فحيااتك مداام خربتي حيااتي اشادية (شافها كيف شاده فكتف لمياء لاصقا فيها)
تخلييتي على عائلتك على ودها نتمنى تكوون تستااهل
حدررااات راسها كااتبكي معندها جواب لكلامو ولقسوة نظرتو ، جابوها فهد اللحظة بين ناريين هدي بنتها اللي من ديما كتمني تكون جنبها وكيطلبو منها تبعد منها ؟؟
وهدو عائلتها لدارت على ودهم بزاف وضحكاات وصبرات بزااف كيتبراو منها وينكروها .. هزات عينيها كتشوف فيوسف بضعف وكأنها كتسولو واش هو معها ،
حدر يوسف عينيه ونزلات دمعه من عينيها وقبطات كتر فدراع لمياء اللي عقدات حواجبها وربعات يديها حاضيااه نازل من الدرج .. بحواجب منقضة هو الثاني كيشوفييها .. نزل من اخر درجة وتوجه ناحيتهم داير يدو فجيبو وبقسوة كيشوف فلمياء.. توجه للكرسي فين كان جالس عبد الله وجلس فيه مفرق رجليه ، بينما الكل متبعينو اش غايقول ..