296

306 14 1
                                    

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡  ..

#رواية : 🔞 عمياء القاسي 🔞

#للكاتبة : Sanae El idrissi

#__وما_الثأر_الا_باب_لهوسي_بك__يا_صغيرتي

تبرعت لك  ااه انااا  عطييتك دمي  وليتي نتي دمي ههه نتي النبض اللي تيمشي بين عروقي لقلبي

شدى كانت ساكتة  بصدمة  وهي  تتحاول  تتدكر  وقائع مراات علييها سنين وبلا نتيجة

شدى  : نتاا كداب هى هئ لاش خاطفني دوي نتاا عدو نزار يااك هئ هاا

ناض من على  ركاابيها تيخبط فحرف السرير 

فهد  : نزار نزار نزار نزااااااااارر مددككررييهش مباااقيش دكريه نساايه

شدى تتسمع غير لخبيط وغواتو  جمعات ركابيها ودارت راسها بينهم وضوورات يديها  وبدت تببكي  احساسها بالخوف منو تعدى بمراحل خوفها  من  نزار  يمكن حيث نزار كاان بقدما  تيمثل القسوة معها حنين فطبعو  وبقدما فهد تيمثل الحنية بقدماا هو قاسي وتيخلع : هئ هئ نزار هئ هئ انا  خااايفة هى هئ ااجي عندي ئ هئ انا خايفة هئ هئ

غرغروا عيينيه ونزلات دمعه منهم  وقال وهو  مستغرب    ..

فهد  : كاان  غايصفييهالك  وكتستنجدي بيه  ؟؟ ومن شكوون؟؟ من الإنسان ليصفييها لأي واحد حاول يقيسك؟ ؟؟

شدى مداتهاش فكلامو بقات  تتردد كلامها  وهي  تترجف  : نزار هئ هئ فيينك ئ هئ هئ نزار عاوني هئ هئ نزار نزار

وقف  بعدم تصديق تيمشي  ويجي وهو كينفت النار من عيوونو و كتلة كبييرة من الغضب فعيونو مع هالة مظلمة من الشر فخطواتو وهو مقرب منها  محسااتش بيه شدى  امتاا كان جالس على ركاابيه قداامها فوق السرير  وحط يدو على كرشها  ودخل فيها صباعو حتى غوتات وجهدات فبكااها شدى :هئ هئ طلق مني هئ هئ تتقصصحني هئ هئ

فهد :  كييضرك اميرتي يااك وودلنا بيتيه يعييش ياك؟

شدى كتحرك رااسها بالايجاب

فهد : سوبير  (طلق منها ) نزار منسمعش اسمو  من فمك 

حط صبعوا على ثغرها : حبات الفراولة هدو نبيهم ينطقو باسم فهد وبس (ورك عليهم )باااش يننطقووو؟؟

شدى : فهد هئ

فهد تبسم :  عاوديهاا  اميرتي عاوديهاا اعمري ممم عاوديهاا

شدى  : ف فهد

تنهد وطلع صبعوا لخدها  :  ياعمر  وروح فهد  فهد غاياخد مشعل قيس ليلى ويسجل عشقو لك فالتاريخ

القاهرة  ... 

تحت محطات  الميترو واقفة الملاكي الرمادية  وضاايرين بيها  مجموعة من  البوديكارد كان  نزار داخلها  وهو  تيلبس عليه  حل  الباب  دلوطو  وخرج  وسدو  ضارو عندو  رجالو  حاادرين  الراس  قرربو يموتو بالخوف منو  وهما على علم مسبق بان

عمياء القاسي(تتمة)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant