280

706 21 7
                                    

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡ ..

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#__وما_الثأر_الا_باب_لهوسي_بك___يا_صغيرتي

شدى بددات تبكي مكتشووف واالو ومكتسمع  والو من غير صوت الطيور فالشجر قربات يديها تتقلب حتى قاست ظهروا

كان طايح على كرشو حال عيينيه نص حلة  وحال فمو شويا دارت شدى يدييها على ظهررو وقالت وهي تترعد

شدى  :ممااالك هئ نزار مم مممتتخلعنيش نزار  (تتنخض فيه ) جااوبني  هئ هئ نزار انا خايفة  هئ متخللنيش ووحدي  هناا هئ نزار ووااش تضرربتي هئ هئ نزار ليخليك جااوب انا خااايفة

بداات تررعد  وتبكي بصوت عالي غير مني تفكراات رااها وحدها دباا  ومكتشووف والو ركببها الرعب وكاع قسوحية الراس لفيها رجعات ليها بالندامة  .. بدات تممللمو تاني كان حال عيينيه غير شوية  وتيسدهم تاني محارب الألم مباش يغيب ويخليها رااسها صوتها الباح فحال الخنجر تيجرح قلبوا لكنو مقادش يوقفهاا من لبكاا بل مقاادش يهضر  يتكلم ليها ويجاووبها

بدات شدى تنخض فيه تاني وهي تتبكي حتى قاست ليه جنبو فبلاصة الكبد نيشان وهو  يتاوه بصوت عيان حسات شدى بلفزاك فيديها  وبداات تيبكي

شدى  : هئ هئ رااك تتنزف هئ هئ ضربووك هئ هئ نزار جااوبني هئ

غمض عيينه كيتوجع وبزز على رااسو وهو كيعض على شفاايفوو كحز عندها حتى حط رااسو على ركابيها  ونعس على ظهرو داير يدو السليمة على جنبو واللي مضروبة طاايحة للارض..

تبسم بزز  وهو  تييشووفها تتبكي فرحان حييث تتبكي عليه واخا عارف بلي تتبكي عليه على قبل حياتها ماشي حياتو  قال و هو  كاينهج بلسان ثقيل

نزار  :  ماااغادديش نغمض عييني مغنخليي ككش

ضحكات ملي سمعات صوتو وقالت

شدى  :  نتاا متتمووتش غاهنا هئ هئ  وتخلليني رااسي هنا هئ هئ

تألم نزار لجرحو  وزاد ألموا بكلامها ياللي كييف السهم المسموم تنيش لقلبوا وقال ..

نزار  : شدى

مد لها يدو :  عع عطييني ييددييي كك

مدات يدييها لبلاصة عكس فين ماد هو يدو  وهي تتررجف ، شد نزار يديها وتنهد بخنقة قبل ميعض على شفاايفوو متوجع  ...

نزار  :  واعد يييني  وااعدييني

شدى  :  هئ هى علاش تتهضر هككا هئ تتخلعنيي هئ هئ

نزار  :  ماتببكيش دمووعك  تيحرررقووني ك ييينزلو جمر ررر  على قل بببي ااااااه (غوت مني قاستو لكتفو بيديها لخراا )

شدى  : هى هئ سمح لي ما ااامااقصدتش هى واش مضرووب فزوج جواايه هئ هئ

زير نزار على يديها لشاد وقال ..

عمياء القاسي(تتمة)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant