عمياء القاسي(تتمة)

بارت255

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡ ..

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#__وما_الثأر_الا_باب_لهوسي_بك____يا_صغيرتي

كاانت كاتحس وكأنها فصراع بين المووت والحياة، صعيب بزاف تكون مجبر تختار طريق وحدة فوضع نتا كاتمنى يكون عندك الجهد لزوج طرقاان ... كاانت شادية بحزن باين فعيونها الخضرا جالسة فالصالوو كاتنهد وهي دايرة يديها على حنكها ، فالماضي عبد المجيد جبرها تختار بين بناتها وفالحاصر رجع عبد الله كرر هدش ... لثاني مرة كاتخلى على لمياء واش غادي يجي نهار ويسامحني ربي وتسامحني بنتي ، هدشي لقالت قبل متلفت لوراها وهي منزلة حجبانها من الصوت لسمعات ..
كان عبد الله جاي ناحيتها وفعيونو نظرة لها ، نظرة غير يا اللي شافت فورما عرف الحقيقة ، هد النظرة كانت خالية من الغضب والحقد ، ولكن عامرة عثاب كلها حزن مخيمة بكثلة كبيييرة من الشمتة لراه يحس بها وهو كيقرب منها قال ..
عبد الله : خاص طلبي ربي يسامحك على غلطك فحقي وفحق بنتك ةالثانية وحتى وولدك
نتي مغلطيش غير مع دك البنت لا .. غلطتي فحق بنتك ااثانية كتر من اي واحد  بنتك يااللي نسيتيها وعرفتي شنو وقع لها بسبابك ومكلفتيش راسك تمشي تشوفيها وتعرفي كيبقات ، (غوت باعلى صوتو ووقف قدامها) شدى كانت غاتمووت بسبب حقيقتك الخبيثة ومديتهاش فيها ، واش نتي ام بعدا؟؟!   ولاصاافي سالات مسرحيتك وبديتي تبيني وجهك ومن اشمن طينة نتي ، مبقاتش كاتهمك بنتك ببساطة حينت تكشفات لعبتك وبان وجهك  ..
بلما تجاوبو حولات نظرها لبعيد مخلياه مستأنف كلامو وهو معصب من برودها هذا !!

عبد الله: بصح كنت غالط فييك ولكن مزيان مين تكشفتي ،
شافت فيه بعثااب وقالت : عنداك يحساب لك راسك نتا ملاك ومكتغلطش والناس كلهمهما لكيخطئووا .. هانتا عرفتي دبا اشنو درتي!؟  طلقتيني ورديتي راسك مظلووم والضحية فكل ماوقع ، فرضا لو قلت لك فدك الوقيتة اش فجهدك مدير ؟؟
كنتي غادي تطلقني وتدي ليا الولد وتخليني معلقة ببزوح بنات ..

دار يدو وراه وزاد كيستغفر الله مخليها كاتغوت وهي متبعاه غادي. ..
شادية : دبا متبقااش تدخل فيا لا انا لا بناتي واش كااتسمع .. مبقييتش مررتك كاتفهم ومنين غانرجع المغرب اول حاجة غاندير هي نطلق منك بالقانوون غاتسنى ..

كانت شدى لفوق فاخر درجة كتصنت لهم وهي شادة فالدربوز ، نزلات دمعه من عينيها وهي كاتسمع كلامهم  يا اللي كلو بغض  وحقد لبعضياتهم .. مسحات دموعها وقالت. ..
شدى: شفتي اهدااية شنو دار نزار فعاائلتي ..
تصدمات هدااية وتوتراتوهي مخرجة عينيها وفبالها حاجة وحدة كفاش عرفاتها راها وراها واقفة ..  منين قاليها سانتوس تراقبها  وهي حاطه لعين عليها ، ولكن هد الحاسة السادسة لعند هد العمياء غادي تجيب اجلها .. اخر كلمة قالت بينها وبين نفسها قبل متقرب عندها وبعينيها حاضية لخدم للتحت بسببهم متقدش حتى تفكر تاديها حاليا ..
هداية : هو غلط بزاف صرااحة .. لو كنت بدالك كنت غادي نقتلوا بيدي ومنترددش،
طلعات شدى لفوق بلما تجاوبها وبالها مع كلام هداية ، هد الاخيرة لتبسمات متبعاها وهي هازة صحن دالفواكه  ومراقبة خطواتها .. دخلات شدى لغرفتها وجلسات ففراشها فالارض وهداية متبعاها باستغرااب وهي قدام لباب ..
هداية : بعد المرات كانحس بك كتشوفي كلشي. .. كفاش قادرة تمشي وتجي بلا مساعدة كانتعجب منك ..
شدى: وخا نشرح لك مغاديش تفهميني ...