بارت245

811 29 6
                                    

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡ ..

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#__وما_الثأر_الا_باب_لهوسي_بك____يا_صغيرتي

لحساب المافيا الروسية أسيدي...
نقز واحد من رجالو مدخل فالكلام و هو حاني راسو...: 
سمح ليا اثايغر و لكن المافيا الروسية حطاتنا فبالها... حتى من موزعينا الصغار لي منتاشرين  فالأحياء.... زوج نقبض عليهم هد الصباح...  و المشكل أنهم هازين كمية كبيرة من الكوكايين...

صقر :  تهناو منهم...

البوديگارد:  ولكن اسيدي هما من رجالنا الوفيين..

غوت صقر بأعلى صوتو حتى زعزعهم... :  قلت لك قتلوهم...  معنديش انا الرجال ليتلقا عليهم القبض ....
جلس فوق الكرسي و هو عاقد حواجبو : 
الى المافيا الروسية كتبلغ علينا البوليس...  و تحبسو موزعينا الصغار... حنا غادي نضربوهم الضربة الكبيرة...  و نبلغو على الراس الكبير  ( تبسم بعجرفة)  جا وقت العقاب...

قاطعوا البوديگارد:  و شنو غادي نديرو مع البوص الأعظم....؟ 

صقر :  مغاديش نبانو فالصورة....  المافيا الروسية كان عندها خلاف مع المافيا الإسرائيلية...( تبسم)  شكون غادي فينا و حنا ستهدفنا الراس الكبير...  و هد الخطة الطماعة من شيم المافيا الإسرائيلية.... 
نخليوهم معاديين و نزيدو العداوة...  و حنا نرجعو نحتاكرو السوق السودااء....

مكان آخر.....

كان نزار طالع فالدرج و فاتجاه بيت جاكلين غادي...  حتى رن الهاتف ديالو.. خشا يديه فجيبو..  و وقف قبالة بيتها من بعد ما وصل...
عقد حواجبو فور ما شاف الرقم خاص و جاوب و هو داير الفون على أذنو :  شكون؟؟ 

الى هدفك دمر صقر ديكابريو اجي لهد العنوان لغادي نعطيك بعد ساعتين...

عقد نزار حواجبو :  شكون نتا؟؟ 

..... واحد من الناس..

نزار:  شنو لي يضمن ليا صحة قولك...؟ 

.. مكايهمش ثيق ولا لا...  غادي يوصلك العنوان دابا... بعد ساعتين نلقاك تماك...  و يستحسن تجي وحدك..

تقطع الخط و شاف نزار فالفون و هو عاقد حواجبو..  دخلو لجيبو و رجع خنزر فالباب... و بدون استأذان دخل عليها...
هد الاخيرة ياللي كانت مكمشة فوق فوق السرير..  و النوم هارب من جفونها فورما سمعات الباب تحل...  و هي تنوض قافزة... و غير شافت وجهو بدات تجاوب بدون أسئلة....: 
أنا والله ما درت شي حاجة..

لتحت كانت شدى طالعة فالدرج و شادة فدربوز بيدها...  و قبل ما تخطي كتقيس الدرجة برجليها تتأكد منها عاد طلع...
كانت هداية من موراها بزوج درجات...  دايرا السماعة على وذنها تحت لفولار و حاطة يديها على وذنها و بصوت مهموس كتهضر :

الكامرات فگاع البلايص كي غندير؟؟ 
مكيهمنيش دابا تنفذي..  نقطة و انتهى..

مسحات العرق من جبينها :  صافي واخا..
وقفات شدى فالدروج و ميلات راسها جنب...

شدى :  معمن كتهضري.؟ 

هداية :  أنا.؟؟  لا لا مكنهضرش.. سربي نطلعو و نسمعو اش كيقولو...

هزات شدى حاجب و هي تكمل...  كتحط رجل فالعام و هي متأكدة من انها سمعات صوت....

تلفتات وراها و وقفات فنص الدروج :  أنا متأكدة سمعت شي صوت...

عضات هداية على فمها و تخطات شدى سابقاها فالدروج:  أجي نطلعوا قبل ما غنمشي فيها اللالة الكاميرات كيصورو فينا... حركات شدى راسها بآه....  ويلاه غادي تحط رجلها و هي تهز هداية يديها ناحيتها...  و هي راسما إبتسامة شريرة على وجهها....

..  كان فالجهة المقابلة سانتوس و هو مزال داير السماعة على وذنو...  و قدامو عبد المجيد جالس و حاط راسو بين يدو....

سانتوس :  متخافش.....هداية غادي تنفذ المهمة.... حتى حد مغيشك فيها...
تعينات فالقصر يامات كان نزار فالمغرب... و بنتك العميا ثيقات بلي قديمة معاهم..

.. تنهد عبد المجيد و شاف فيه :  بيت نسمع صوتها..
.. هز سانتوس حاجبو و حيد السماعة...تسمع صوتها و هي كتسول هداية..

غمض عينيه و قال :  ماشي بيدي....

عمياء القاسي(تتمة)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant