بارت248

1.6K 39 11
                                    

♡ العشق الذي استنزف كياني ♡ ..

#رواية : 🔞عمياء القاسي🔞

#للكاتبة: Sanae El idrissi

#__وما_الثأر_الا_باب_لهوسي_بك____يا_صغيرتي

شافيها عبد المجيد بفزع.. و حول نظرو لسانتوس:
لغي هد المهمة حتى نشوفو هاد القضية...

حرك سانتوس راسو ب آه.. و وقف عاطي للمياء بالظهر..
هد الاخيرة لدخلات و هي مستغربة من الوضع...

سانتوس : هداية مديري والو تسناي تا نعلمك...

شافت لمياء فعبد المجيد و هزات حاجبها : شكون هذا؟ ماشي اول مرة كنشوفو؟ و أشمن مهمة؟؟

عبد المجيد: واحد من رجالي... جلسي المياء و عاودي ليا بالتفصيل اش واقع... و غير هدشي مدخليش فيه...

جلس سانتوس حداه فوق الفوطوي... و جلسات لمياء فوق كرسيه اللي فالمكتب.. :
صباح صونات ليا نمرة بريڨي.. و هضر معيا واحد مغربي... بقا كيقول كلام ممفهومش.. قلت لو معارفش أنا شكون.. قالي: عارفك بنت العمدة السابق.. كدار عرف هدشي و دك الساعة الخبار مزال ما نتاشرات...

هز عبد المجيد حاجبو و شاف فسانتوس: بحث لي على هد فهد بن سودة نشوف..

لمياء : هد الخبار.. و فديك الوقت كايكون عارفها نتا واللي كان سبب... هو انا متأكدة..

سانتوس : شاف فعبد المجيد... لا ميمكنش..

لمياء : شنو لي ميمكنش؟؟

سانتوس: فهد بن سودة شنو غتكون علاقتو بك لا منضنش...

عبد المجيد : كتعرفو؟؟

سانتوس : و شكون مكيعرفوش.. المافيوزي لرون المغرب... و بعقلو قضى على مافيا على قدها شتتها... الى كان هو نتا مشيتي فيها ( بتهكم ) أنا بريء منك...

لمياء : مافيوزي؟؟

سانتوس : سي عبد المجيد .. كيبان لي هد البنت عندك مشابهاك فوالو...

لمياء : فهموني .. شنو علاقتو بيا .. لاش يتاصل بيا و منين جاب رقمي..

عبد المجيد : سانتوس قبل ما يصبح الصباح بيتك تعرف ليا شنو هدفو ... و شنو علاقتو بيا..

سانتوس : و العميا؟؟

شافيه عبد المجيد بغل و خرج عينو يسكت ... هزات لمياء عينيها فيهم و تنهدات قبل ماتنوض خارجة .. غير سدات الباب شاف عبد المجيد فسانتوس: تعلم تنتبه شويا..

سانتوس : متقولياش هي معارضة فكرة موت العميا؟؟

عبد المجيد: توافق ولا لا مكيهمنيش .. نشوف موضوع هدا لي خرج ليا و نكملو فالخطة..

كانت واقفة كتصنت عليهم و هي حاطة يديها على قلبها .. اللي بدا يتهدن و دقاتو ترجع لطبيعتها .. عاد فهمات معنى لغي المهمة ... يعني كانو ناويين يقتلو ختها ... تنهدات و زيرات على صدرها : هذا علاش كنت كنحس بإحساس خايب ... اللي اختفى و كأنو عمرو كان ...

نفات براسها : مايمكنش نحس بيها ... هي مكتخصنيييش مكتهمنييش .... رجعات بها ذاكرتها للوراء و هي كاتجمع كاع الحوادث و الأحداث لي وقعات مؤخرا :
غير ضربوها و كانو ناويين يقتلوها ... جاتني كريز و كنت غانموت فيها ... معقول هذي إشارة من الله؟ معقول نحس بإنسانة عمري عرفت بوجودها و معندي حتى مشاعر من جهتها ..

مكان آخر...

تنهدات هداية و زادت سابقة شدى .. و هي كتحمد الله أنو سانتوس آمرها تلغي العملية ... جابها لقصر عامر كاميرات و بكل غباء باغيها تقتل مرت قتال و تخرج على راسها ...
شدى تابعاها بشوية حتى طلعو ... وقفات هداية و جرات شدى لكانت واقفة فآخر درجة ... هانتي غرفة جاكلين على يديك الليمن ... غادي تمشي شي عشرة دالخطوات هكا طوول ... و اول باب فليمن تاعك هو هدك ...

شدى : مغاديش تمشي معايا ...

هداية : لا لا منقدرش الكاميرات فكل البلايص ... نتي لا شافوك معندهم ما يقولو لك ... انا غانمشي فيها ...

شدى : صافي وخا ...

عمياء القاسي(تتمة)Où les histoires vivent. Découvrez maintenant