توقفي عن البكاء حلوتي " نبس سوكجين
مجدداً يحاول أن ينسيها ما تذكرته بسببهنعم هو السبب ، هو الوحيد المُلام هنا
الانه ذَكرها بشخص مثل سوهوو هو الذي كان يعتقد أنها عاشت أجمل أيامها
معه و أن دخوله حياتها سيكون دخول دخيلرجل يحاول إقتحام حياتها و قلبها و أن
يكون جزءاً من يومها رغماً عنها.كُنت أحبه سوكجين ، كُنت أعتقد أنه كذلك
هل كان يحبني حقاً ؟! أم أنني خُدعت فيه
كما أخبرني والداي ؟!سألته نهاية حديثها و تتمني من كل قلبها
أن إجابته تلاطف قلبها ، أن تهون عليها
عبء و ثقل ما مَرت به في أيامها السابقه .سوكجين الذي صمت لوهله لا يعرف بماذا
يخبرها ، أكانَ زوجها يحبها بالفعل أم
، أنه كان مخادعً لها ؟!الرجل الحقيقي لا يُهين زوجته ، شين
مهما فعلت معه ، و مهما قامت بمضايقته
الرجل لا يهين إمراته .الرجل هو أمان المرأة ، هو سندها
و حَميها و كل شيء لها ، هو عونها و سعادتها
و أيامها ، هو زوجها ، أبيها ، شقيقها
، صديقها و طفلها أيضاًهو خادمها ، نعم هو كذلك
لقد خُلق الرجل لخدمة إمراته ، خُلق
ليخفف عنها ، خُلق ليكون هو الخادم و
هي سيدته .عبيبٌ عليه و على أي رجلاً آخر يتسبب
في حزن إمراته لو لثانيه واحده
أنهى جملته يتنهد بثقل لرؤيته لعينيها
المنتفخه اثر بكائها ، ليكمل بعد أن
مسح دموعها التي ذُرفت بلطفأنا لا أستطيع أن أخبركِ أما إذا كان يحبك
أم لا ، لأنني لم أكن معكم حينها و لكن استطيع
أن أخبرك أنه كان يُحبك بشكل أناني .كان يظن أنه إمتلككِ بمجرد أنه تزوجكِ
يظن أنك أصبحتِ دميته ، يفعل بكِ ما يشاء
أنت تقرأ
أباً لطفلي //sᴇᴏᴋ ᴊɪɴ
Romanceلا أُريد منكَ أي شيء ، سوا أن تكون أباً لطفلي . و لكني أريدكِ أيضاً .. و أنا لا أريدكَ ... 🄼 O O o o o o 。 。 . . . . ʋ ᴋɪᴍ sᴇᴏᴋ ᴊɪɴ ʋ sʜɪɴ ʋ ɴᴀᴍ ᴊᴀᴀ ᕕ 𝑆 »»20.12.2022 ᕕ 𝐹 »» 20.12...