√ بارت طويل ، ڤوت و كونت من فضلكم .
إستمتعوا ... ✨
_-_-__-_-_-
عادت يونا إلي مكانها _حيث نمچا الصغير
الذي كان يحاول أن ينهي لعبته التي
بدأها مع نفسه ، هو لا يحتاج إلي
أحد ليشاركه اللعب بالأصل_و لكن مع قلبٍ سعيد ، ف يونا كانت
سعيده بسماع أن السيد سوكجين
يكون صديق السيده شين و ليس
زوجها كما كانت تظن .مرت أربعة ساعات متتالية على
كل من الأستاذ نامچون و السيده
شين التي كرهت ذاتها أكثر .هو عبارة عن جهاز آلي يتحدث فقط
هي قد ملت بصدق ، بل تعبت كثيراً
تشعر بأنها تريد أن تُنهي حياتها الآن
بسببه ، هو حتى لا يتعب و لا يتوقف
سوا عشرة دقائق بالمنتصف كل
ساعة حتى تستطيع أن تستوعب باقي شرحه .ظلت تنظر له تحاول أن تستوعب
كل ما يقوله حتى أتاها صوت إغلاق
باب شقتها لتعلم بقدوم سوكجين
و الذي أكد لها الأمر صوته الذي يناديها
كعادته " شين لقد عُدت !!هي إبتسمت بإتساع فقد أتي
مُنقذها و أخيراً و نمچا قد ركض
بسرعه إلي والده ، بعد أن أتاه صوته
ليرتمي بحضنه كعادتهفهو كان ينتظره منذ الصباح حتى يخبره
بأمر تلك المُزعجه التي تُحاول اللعب
معه طوال اليوم و هو لا يرغب بذلك .صغيري الوسيم ، هل أبليت حسناً
مع يونا ؟! رفعه سوكجين لأعلى
ليُقبل وجنته.لتخرج يونا حينها بسرعه خلف نمچا
الذي تركها وحدها بالأصل ، لترى
السيد سوكجين بسرعه.مرحباً بعودتكَ سيد سوكجين ، نمچا
كان جيداً معي اليوم .
أردفت يونا ببتسامتها اللطيفه التي
رأتها شين من داخل المطبخ مبالغ بها
ما بها هذه الفتاة و اللعنه ؟!هذا ما كان يجول بخاطرها الذي
ترك شرح نامجون تماماً و ركزت مع
الواقفين أمام المطبخ" بالصاله أمامها "شدت شين على قلمها الذي بين
يديها بغضب بسبب تلك الحرباء التي
بالخارج بينما تنتظر من سوكجين أن
يدخل ليطمئن عليها كعادته معاها .
أنت تقرأ
أباً لطفلي //sᴇᴏᴋ ᴊɪɴ
Romanceلا أُريد منكَ أي شيء ، سوا أن تكون أباً لطفلي . و لكني أريدكِ أيضاً .. و أنا لا أريدكَ ... 🄼 O O o o o o 。 。 . . . . ʋ ᴋɪᴍ sᴇᴏᴋ ᴊɪɴ ʋ sʜɪɴ ʋ ɴᴀᴍ ᴊᴀᴀ ᕕ 𝑆 »»20.12.2022 ᕕ 𝐹 »» 20.12...