ذُهُول

24.5K 905 6.7K
                                    

هلا حباييييي،

أولا هالبارت بدون طلب و لا مناسبه هديه ل OuafaAhmed

و ابي اقول لها تحليلاتك شككت المتابعين فيكي،

تعديل:

البارت بعنوان ذهول و انا مذهوله الحين البارت كان هديه لك بدون مناسبه بس الصدمه طلع عندك مناسبه،

ثانيا في فلاش باك بيبدأ البارت فيه ابيكم تركزون بدقه معاه لانه مهم لشخصيه مهمه، و بيتوضح بالبارتات المستقبلية لروايه،
اتحدى اللي فوق 👆👆تفهمه،

الشروط : ( ٦٠٠٠ كومنت و ٦٠٠ فوت )

أحبكم😘😘😘😘😘
.
.
.
.
.
.
.
.

فلاش باك،

"شصار عليه،"
_تساءلت و هي تكتم دموعها توها تصحى من غيبوبه دامت لفتره قصيره،

"عظم الله أجركم، الله يغفر له و يرحمه،"
_ردت عليها الدكتوره بنبرة واطيه و عضت شفتها لما شافت دموعها تنساب ع خدودها،

"وولدي وينه؟"
_رجعت تساءلت بشهقه، تمسح دموعها،

"الحمدلله ما صار عليه شيء،"
_ردت عليها بنبرة هاديه، و الثانيه مسكت كف الدكتوره و ناظرتها برجاء،

"ابي اشوفه... ابي اطمن ع ولدي،"
_نطقت بنبرة رجاء، و الممرضه هزت راسها و التفتت ع الممرضه اللي وراها و أشارت لها براسها لين طلعت و رجعت تناظرها،

"اهدي عشان ما تخوفين الولد،"
_نطقت الدكتوره بنبرة هاديه، و هي هزت راسها و مسحت دموعها بسرعه تعدل جلستها و هزت راسها،
لحظات و الممرضه دخلت شايله طفل بيدها و الثانيه تأملت الطفل ملفوف الشاش ع راسه ثواني و نقلت بصرها تناظر الدكتوره و الممرضه اللي مدت لها الطفل بس ما اخذته منها و جعدت ملامحها بإستنكار،

"منو هذا؟؟"
_تساءلت بجديه عاقده حواجبها،

"ولدك!!"
_ردت الممرضه بتعجب، و زادت من تكشيرت المريضه،

"لا مو ولدي،"
_ردت عليها و هي تنقل بصرها لطفل اللي كان يناظرها بإبتسامه طفوليه، و الممرضه و الدكتوره ناظروا بعضهم،

 هُمَامْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن