آلفـڝـل آࢦـثــﺂنِ٘ـيِ٘: أسيــࢪة ξــشقـﮧ𓆩 ❤ 𓆪

960 42 30
                                        

لحࢦقـة³⁶''💛♪''

بقلـم: ☽𝑹𝒊𝒉𝒂𝒃☾

❌متنســاوش تتفــاعلــو❌

〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️〰️
"و كم اهوى النظر في عينيك عندما ترفعينها في وجهي"🖤

احمد(بابتسامه مزينه ثغرو و باين الشوق قاتلو): سيف وليدي
سيف(بتاسملو ببرود و نطق بنبرة خالية من الحياة): بابا لعزيز..(حول نظراتو لمرت باباه)...مرت بابا على السلامه نشالله تكونو لحقتو بخير...(زاد خزر فجوليا اللي كانت لاصقه في يماها حسها خايفه منو) الفنيكيشه صافا شوية..خايفه مني؟..

حركت راسها بالرفض  امبعد عاودت حركتو بالايجاب بتوتر..سيف قرب لها وجبدها من قدام يماها وحضنها يخفف عليها هذاك التوتر و يسيي يبين لها باللي ما عندهاش علاش تخاف منه...
ريماس( نطقت ابتسام على محياها مخاطبه بنتها اللي كانت في حضن سيف): هذا خوك الكبير سيف ما عندك علاش تخافي منه..( دوره عينيها لسيف وبقات محافظه على هذيك الابتسامه).. ولا راني غالطه خوها
سيف( سيف خزر فيها وحس احساس تقريبا يشبه للاحساس اللي كان يحسه مع يماه رجعاتو سنين للور.. بلع ريقوا وابتسم لها بتوتر): اممم..عندك الحق..مراحش نضرك معندك علاه تخافي...هايا اركبو تكونو عييتو
احمد: ايه هايا ريماس

بعد سيف على جوليا و جوز يده على شعره حاس بعفسه في الداخل تاعو تغلي و النار شاعله فقلبو ركبوا في الطوموبيل ودار لي فاليز في لامال وتوجهوا للابارتومون اللي دبرها لهم ادهم....

بعد مده لحقوا... هبطوا وسيف هبط لهم لي باليز.. كانت ابوغ متوسطه في مابل راقي.. دخلت جوليا هي الاولى تستكشف وسيف غير يخزر فيها يسي يتقبل باللي ولاو عندو ثلاثه خياتو بنات....
سيف (هدر موجه كلامه لاحمد): انا نروح نخليكم تريحوا وعشيه نعاود نولي عندنا هضره طويله مازال ما كملناهاش
احمد(هزلو راسو موافق..و تنهد): ايه نشالله

خرج من عندهم ركب في طوموبيلته اللي راهي قاعده فيها سيدرا..

سيدرا نورما كانت قاعده في دار سيف وباباها كان يضغط عليها باش تسرق السيف وتجيب له لهم الدراهم كتكفير عذب باللي ارتكبته هو هربت مره اللي يزوجوا لها وهي رفضت هذا باش ما تخسرش السيف بقات تمشي لباباها ولكن كي يكثر عليها الضغط قررت تحكي لسيف وهكذا ما تكونش خبيت عليه وما تغدروش باسك على بالها باللي في النهايه راح يجبد بها الحصيره ويعاود لها نفس السيناريو وهي في غناء على هذا تسمى شافت باللي احسن حل هو تحكي لسيف وما تخبي عليه والو وهذا اللي كان حكت له كلش بالتفصيل وما خبات عليه والو وهكذا سيف نقدروا نقولوا نتقم لها من باباها......

Flash back

اقف عند الباب يطبطب يستنى فيه غير يفتح له الباب.. بالمقابل داخل الدار كان بابات سيدرا واقف يتسائل شكون شكون هذا اللي راهو يطبطبلو في نص الليل...فتح الباب وما حس غير بدماغ في نص وجهو هجم عليه سيف شدوا من رقبتو مجيفو....

شهد الاغاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن