البارت 43

621 63 15
                                    


أول ذَنب يِنعَشگ

الكاتبه فبراير

حساب الانستا@to_et23

حساب الواتباد الوحيد ngd_23

:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

يا گصايب يا سِمه اتگطِّر ترافة
يا غصن نعسان ويميل برهافة
الليلة دمعات الحنين
تضيع بتراب المسافة
الليلة ما اموتن، حسافة
الليلة اطالب الليلة اعاتب
وانتِ شلالات ليل تبلل شموع المواكب
يا سمه تگطّر ترافة
يا گصايب

قمر _ كاعده انتظر يتصلون على الطلب كلش تأخرو
ياربي تعبت عليه لا ضيع تعبي
اذا ما اخذوهن اخسر الأول والتالي

مريم _ يمه كومي جوا صار ساعه وانتي كاعده يمج ما مليتي

قمر _ خاف يجون وما اسمعهم خليني هنا

مريم _ كسرت كلبي كاعده تنتظر الي وصوا على كبه يمكن ضحكوا علينا

قمر _ سمعت الباب اندك عدلت شالي ورحت اركض فتحته عبالي اهل الطلب
لنه مره عجوز محتاجه حاله كلش مبهذل

_ يمه كون ربي يشافي مرضاكم ويرحم موتاكم ويطيكم الصحه والعافيه
عندي أيتام بلكت خبيزه اسكتهم بيها

قمر _ ادللي خاله هسه اجيبلج رحت طلعت نص الكبه الي سويتها وعلاكت خبز انطيتهن الها

_ يمه ربي يحفظج بحق محمد وال محمد وكون يسعدج ويفرج همج مثل ما فرجتي عليه

قمر _ ويه كل كلمه تدعي اكول اميين شكد فرحت من انطيتها
ولا فكرت انو خسرت بالعكس ربحت هواي دعت لي

مريم _ عفيه يمه هاي ربج دزها لج الرزق مو بس فلوس لا يمكن ربج يسخر لج انسان يدعي ودعوته تستجاب  رح يعوضج
أضعاف ما انطيتي التجاره ويه رب العالمين ابد ما تخسر اذا ما تلكيهن بالدنيا بالاخره تشوفيهن
تدرين الزكاة والصدقه تدفع البلاء والمصيبه قبل حدوثه
النبي محمد صل الله عليه وسلم
كال حديث
داوو مرضاكم بالصدقه

من تنطين شي بس تذكري هاي الايه
﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ﴾
[ فاطر: 29]
سورة : فاطر - Fāṭir  - الجزء : ( 22 )  -  الصفحة: ( 437 )

معناها قوله تعالى : ( إن الذين يتلون كتاب الله ) يعني : قرأوا القرآن ( وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور ) لن تفسد ولن تهلك ، والمراد من التجارة ما وعد الله من الثواب .

قال الفراء : قوله : " يرجون " جواب لقوله : " إن الذين يتلون كتاب الله " . ( ليوفيهم أجورهم ) جزاء أعمالهم بالثواب ( ويزيدهم من فضله ) قال ابن عباس : يعني سوى الثواب مما لم تر عين ولم تسمع أذن ( إنه غفور شكور ) قال ابن عباس : يغفر العظيم من ذنوبهم ويشكر اليسير من أعمالهم . ( والذي أوحينا إليك من الكتاب ) يعني : القرآن ( هو الحق مصدقا لما بين يديه ) من الكتب ( إن الله بعباده لخبير بصير ثم أورثنا الكتاب ) يعني : الكتاب الذي أنزلناه إليك الذي ذكر في الآية الأولى ، وهو القرآن ، جعلناه ينتهي إلى ( الذين اصطفينا من عبادنا )

اول ذنب ينعشكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن