إيميليوس

6

لأن لا احد يقرأ , فالتحديث يكون بناء على رغبتي...

قد يطول , كما الفصل السابق , وقد اتحمس كالان وانزل فصلين في غضون يوم..

هذا محزن ... مع انها رواية رائعه { نعم امدح نفسي } , لمن يقرأ , ساعدوني في نشرها رجاء..

الحبكه ستتطور في المستقبل وستصبح اقوى { نعم امدح الرواية } .. مع انها هذا قد يطول نظرا للتفاعل...

على كل , لن اطيل الحديث...

,

{{ درس السحر }}

- في رحلتهم لمساعدة قرية جريس التي تورطت في فيضان , وجد 3 طلاب من الاكاديميه السحريه واحدة من تحف التاريخ , واجهو هناك على ما يبدو انهم مرتزقه , وبسماعده طالبه اخرى حضرت للبحث عنهم حين انتصرو عليهم وقيدوهم في حين وصول المساعدات انفجرت اجساد المرتزقه الثلاثه الى اشلاء...

وضع الاوراق على سطح مكتبه مردفا: هذا ما نشرته الصحف , الا ان المجلس حقق بشكل اعمق

في مكتب كانت ارضيه زجاجيه ملساء , تحتها مادة سائله زرقاء تحمل ذرات لامعه تتموج تبعا لخطوات من يسير فوقها , السقف كان قبة من زجاج ملون يسطع تحت ضوء الشمس و القمر , إلا انه لا يسمح يدخول أي خيط ضوء من خلاله..

الجدران الاربعه كانت ذهبيه اللون , على سطحها كانت تتحرك العديد من الدوائر السحريه سماويه اللون تتشابك وتتداخل ببعضها احيانا..

مكتب من خشب اسود تربع صدر الغرفه , مقابله كانت اريكه واحده تجلس عليها اديلايد التي يبدو عليها الارهاق: انهم يستمرون في سؤالنا نفس الاسئله مع علمهم بقدوم نفس الاجوبه

لوح بيده لتختفي الورقه: همممم , كان من المضحك رؤية بينجيرو يقفز من موضوع لاخر وهو يشرح ما حدث قبل ان ينهي حديثه السابق

طرق باصبعه على الطاولة: إيميليوس كان يخفي شيئا ما , هو فتى في الخامسه عشر وحسب لكن يصعب سبر غوره .. في الكفه الاخرى غيناء لم تعرف الكثير

نظر إليها: حسنا , كنتيجه كان هذا افضل نهايه ممكنه , موتهم كان الافضل والا كشف سرك

حملقت به ببرود , صحح بسرعه: بالطبع قتله امر سيء! انا اتكلم عن النتيجه هنا!

قلبت عينيها بينما اكمل وكأنه يسأل: كما انها كانت تجربه جيده؟

هزت رأسها مجيبه: هو كذلك , كنت واثقه بقدراتي بـ 3 دوائر فقط لكنني عرفت حدودي

هز رأسه باستحسان: من الجيد معرفه اخطائك والاعتراف بها , هذه اول خطوة للتحسن

شبك اصابعه ببعضها: اذن , ما قولك عن سبب وجود المرتزقه هناك؟ اتفق كل من بينجيرو و ايميليوس على كونهما لا يعرفان السبب

صمتت وهي تفكر , هزت رأسها وهي تقول ببطئ: اظن انه السوار الذي يملكه إيميليوس

عاد يتكئ على ظهر الكرسي: اوه؟