البارت الثلاثون

1.4K 112 56
                                    

جدران مهدمه"

للكاتبه _زمرده

ياريت تقدرون تعبي بـ تصويت
ومتابعه وتعليق يشجعني اكمل
.
.
هيچ جازيت اليحبك !
هذا گلبي وهذا حاله ..
القوي الما دنّگ گبال الرصاص
عفته يبچي إعله الرسالهَ!

علقوا بين الفقرات ،ياريت التفاعل
يتحسن لان اذا بقه هيج حضطـر
اوقف الروايه... مُتابعه الحسابي عمري أنتم
zozo_2005v
.
.
.

عطت من كُل گلبي من شفت طلقه اخترقت 
كتفه والدم ينزل  بـ غزاره وصوت أحد التايرات انضرب طلقه...

لحضـات أشـبه بـ اللحضـات الاخيـره النـه

رعُـب !! فجأه انقلبت كُل الموزاين
انقلب الحال رأساً على عقـب...

بعـد ما جنه طالعين نتونس سوا،لـ اول مرا!!
اتعرضنه لـ عمليه اختيال مُـخطط بيها قتلنه
لا مُحــال...

النيه واضحه ، واضح كلش زين أنُ هم مترصدينه
ومفكرين بالموت النه ، مو مُجرد تعرض مثل المرات
الفاتت لا هل مرا تختلف ، جانو يردونها بـ مثابه
الضربه القاضيه الي تخلصهم من خطاب وحتى زوجته....

عافونه ، مفكرينه هاي هـي انتهينه
مفكرين خطتهم نفـذت ،بس أنـي
رغـم اتعرضت الجروح عديده بسبب
الجام الي تفلش الا أنُ ما لاحتني
طلقه ، وبقيت بـ وعيي عكسه هـو
وقف السياره وانتهى بيه المطـاف
مُغمى عليه...!!

لـ أخـر لحضه جان خايف عليه ،صف السياره
حاس على نفسه أنُ بعد ما يسيطر يسوق....
عيونه متمركزه عليه ،يغمض ويرجع يفتحهن
أني ملخت نفسي عليه ، اريده يبقى صاحي
ما أريد يغمض ،الخوف والرهبه نهتني جسمي
يرجف مثل السعفه ،التفتت أشوفهم....ماكـو

اختفوا ...مفكرين هاي هـي خلص قضوا علينه

ايدي ترجف ، احاول اوقف النزيف الي ترس
السياره ،هـو غمظ عيونه وبعد ما فتحهن وبس
صوت نفسه الخافت الي رعبني ، حسسني أنُ
حفقده !!

اضرب على خده احاول بس اصحيه ،وهـو ماكو
بـ الاخـر اجتني لحضه ادراك لازم اتصل على احد
وما أجه بـ بالي غير رجب

اتصلت عليه من جهاز خطاب ، طول الا فتح خط
وأني ارجف مثل السعفه وبس صوتي واضح
وشيء كافي لـ شرح مدا الرعُب الي عشتـه....

ما أعرف شوصفتله شحجيت من سألني وين احنه
جنت منهاره وأني احجيله واشرحله، بعد مُده طويله من العناء ،مُده شيقه من مُراقبتي الوضعه
الي بده يسوء

شفت سياره تتقدم بـ اتجاهنه سياره تمشي سريع
مبين الي يسوقها مستعجل ،وايقنت هذا رجب ما
غيره ، كانما شفت سـور نجاتي ، ردتلي روحي من
شفته ،أجه مخبوص عليه، بس ما جان وحده شفت
وياه شخص ثاني من راد يشيل خطاب ساعده الولد
الي وياه ،وشالوه ثنينهم واني ماعندي غير بس دموعي على الحاله الي بيها خطـاب ، مدا اتخطى
الي صار ولا ينمحي من بالي جنت شُبه عايشه بـ
فلم رعب لـ دقائق معدوده بس سلبت روحي....

جدران مهدمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن