"جدران مهدمه"
للكاتبه _زمرده
ياريت تقدرون تعبي بـ تصويت
ومتابعه وتعليق يشجعني اكمل
لا تبچي أحَس دَمعك ينزل نار بضلُوعي
أصبَرك وآنه مَتعذب وگوه مسَكت دمُوعي
.
.
.
ياريت الكُل يتفاعل ،أذا بقه هيج تفاعل
حـ أضطر أوقف الروايه....
هذا البارت أضافه عليه نص بارت ،تعويض الكُم
.
.
.
باوعت بـ عيونه ألي تباوع وراي ،بلعت ريقي
متوتره ،عگد حاجبه يباوع عليه ، رجع عيونه للوراء وگال وهو يمسح على شاربه
...شبيج ،ليش خايفه
بأوعت بـ وجهه مستغربه ،كُل ضني شافه ،التفتت وراي ،باوعت ماكو أحد ،همست بـ صوت بيني وبينه
اتلافه الموقف ...طلعتلـي بـزونه
أبتسم ...وهذا الخوف كله من البزون ،طلعتي بس نفخ خوافه
أبتسمت ...لا مو هاي جنت گاعده وگمزتني
ههههه
خله أيده على كتفي وهو يگول ...دخلي جوه ولاطلعين ،لا هم ترجع تگمزج
هزيت رأسي بـ أي ورحت متوجهه لـداخل ألبيت
أيدي على گلبـي ،يمه شصار لو شافه يمشي ورأي ،ألف فكره بـ بالي رغم ما مرتكبه أي ذنب...
باوعت على ألبنات وصعدت فوگ ،بـ أحد الغرف ألمتروكه ، سديت ألباب وگعدت ورا ألباب ،مختنگه والطاقه السلبيه ماليتني ،روحي رايحه من الدموع الضامتهن ،خليت أيدي على حلگي وأذنت الهن بـ
أنُ يتخذن طريقهن على خدي....
شهكت بـ وجع وأني أذكر من گال
والفرحه تارسه معالم وجهه مبتسمه لبسمته
الي ترجع الروح ألي لو غابت
...هُدى باجر أهلي جايين ،لج هُدى راح تيصيرين مريتي ،
فجأ التفتت ولگيته ورأي جمدت بـ مكاني
جان لازم أيدي من حماسه وجانت أول مرا يطخني
جريت أيدي بـ سرعه خايفه ،وماعدت على خير
ومن يومها نگلبت حياتي الى درجه ،صار يومي عباره عن كتل....
شهكت ،وأني أردد
...مـا أسامحك لـو يكـون بيني وبين المـوت سـاعه!
مسحت دموعي بـ كفـوف أيديه ألي يـرجفن ،
كلُ ما يمر ذكر شي على بالي تنهار كُل قواي
وأصبح أنسانه ،خـائبه
وگفت على حيلي أخذت نفس ،عدلت شالي
وهمست ،كافي بجي لازم أرجع اقوى
أبتسمت وطلعت من الغرفه ،نزلت جوه بـ وجهي
لـ غرفه بيبي ،فتحت ألباب گاعده ويمها يسر
سديت ألباب وراي ،وگعدت يمها على الجربايه
عگدت حاجبها تباوع بـ عيوني ،أبتمست
...شبيج
ميسى ...أنتِ ألي شبيج ،باجيه ؟
هزيت رأسي ،لا مبتسمه
أنت تقرأ
جدران مهدمة
General Fiction...انا فتاه عاشت وتربت كالجدار المُهدم انا من لم تذُق طعم الراحه في حياتها انا من خسرت عشقها انا هي ميسى وصفوني "بأبنت امها " روايه مختلفه تماما ...بقلمي الكاتبه _زمرده
