جدران مهدمه"
للكاتبه _زمرده
ياريت تقدرون تعبي بـ تصويت
ومتابعه وتعليق يشجعني اكمل
.
.
وما اطيحن گلتلك من گلت رايح
مو متهمني بس شيطيح الطايح ؟
.
.
.
أنسد باب ألغرفه ، بعد دخوله باوعت بـ خـوف
عليه روحي ترجف . كـ أنما أنسد عليه القبر مو
مُجرد باب ، لا بعد ما أنسد هـذا الباب عرفت نهايتي
قربت وراح تصير على أيده...أباوع على خطواته ، يتقدم بـ أتجاهي ، گمت أريد
أشرد ،أريد أبتعد منه ،ماريد يتقرب مني ، أبتعد وهو
يتقرب ، دموعي وگفت بـ طرف عيني...،،عطت بـ صووت عاالي من تقرب مني
...وخرررر لك عوووفني، رحت ركض للباب اريد افتحه ماگدرت مقفول جرني ساحلني للجربايه
...شلون اعوف كل هذا الجمال مو حرام
...حرااام عليك حرااام بگد بتك اني
ماهتملي واغتصبني بوحشيه عبالك واحد ماشايف
ماهملي أن كان تألمت أو لا...أبتعد مني ، وأني أغطي نفسي بـ الشرشف ، دموعي
تنزل لـ صدري ، يباوع ألي بـ دهشه ، مستغرب
قريت السلام على نفسي ، هاي هي مبين من نضرته
أني ما راح أبقه عايشه بـ هاي الدنياعطت بـ ألم لازمه مكان شعري ، من جرني أحس
ما تبقى من شعري أنهلس بـ أيده ، أمتلص روحي
منه ماگدر ، وهو يعت بيه ويهزني بـ أيده بـ قوه
وهو يصيح...أحجيلييي أحجيلييي ، ليش مو بت ليشش
ماعندي غير بس دموعي ، وهو خله جسمي يون
عليه من كل مكان گد ما ضربني بـ هذا أليوم،،طلع من ألغرفه وطبگ الباب بـ قوه وراه ، لميت
روحي بـ الشرشف أشهك بـ قوه ، روحي تلوب
ميته ميته جسمي موتني ، راسي فلشه گد مارگعني
بـ الجربايه ، أدعي على منو السبب بـ ألي جاي يصير
وياي ، منو يتحمل خطيه كل هاي الايام ألي خلصت
بـ ظيم من عمري ،وأليوم كانت الضربه القاضيه....گمت گوه على روحي لبست ملابس ، گعدت على
الجربايه كـ أنما منتضره قرار أعدامي ، شنو ألي
رأح يقرره ، شراح يسوي أليبجيت مختنگه من أنفتح ألباب ، وأجه گعد گدامي
الجگاره بـين شفايفه ، والغضب مبين بـ ملامحه ،باوعت عليه منتضره يحجي ، ركزت ويا كُل حرف
يگوله ...أحجيلي ، أريد اصدگ بيج اقنعينيشهكت وعيوني ماسكتن للحضه ، وأني احجيله
كُل شي صار وياي ، سكت وعافني وطلـع ،بقيت
اللوب .ليش سكت ليش ماحجه ليش
.
.
بقيت اللوب ، تعبت هواي ما لگيت روحي أله غافيه
وأني گاعده ،فزيت ألصبح على صوته يگعدنيمسحت عيوني أباوع عليه ، گال بدون ما يباوع
ألي ...گومـي نزلي كلها تسأل عليجهزيت رأسي بـ أي ساكته ، وگمت فتحت الكنتور...
باوعت تارسيلي الكنتور ملابس أللوان ، گلبيه الصباحيه ورديه ، گلبت الكنتور وأني ادورلي على
شي بـ اللون ألاسود ألبسه ، ماكدر اللبس أللوان
وأمي صار شكم شهر من توفت
أنت تقرأ
جدران مهدمة
General Fiction...انا فتاه عاشت وتربت كالجدار المُهدم انا من لم تذُق طعم الراحه في حياتها انا من خسرت عشقها انا هي ميسى وصفوني "بأبنت امها " روايه مختلفه تماما ...بقلمي الكاتبه _زمرده