تراتيل الذئب

Part 49 (التكمله)

بسم الله الرحمن الرحيم

آللهم صل على محمد وآل محمد

#بقلمي_رَيـحانَه_الُمٌوَسِوَي

______________

سـُكراتي لا تنسون التصويت ومتابعة الحساب وعلقوا بين الفقرات ❤️

______________

القلب الذي يتحمل كثيراً ‏حين يتغير لن يعود كما كان أبداً 💔.
The heart that endures a lot when it changes will never return as it was.

_______________

{ليلى}

(وصلنا علي وبالطريق اتصل على بابا وأمير بلغهم،، نزلنا وشفنا محمد ويمه شباب واگفين والكل يبجي وابو ذياب ويمه ثنين مقاربين لعمره ابو حمزه وعمه،، نزل علي سلم عليهم محمد اشرلنا ندخل للبيت دخلنا وشفنا مريم تملخ بنفسها ركضنا عليها نهدئها وهي تصيح لا تفاولون علي مااابي شي وهسه يررجع)

( اجو أهل حمزه وانهرج البيت بالصياح والنواعي وانصدمت من تصرف ام حمزه ويه مريم مبينه حاقده عليها عكس زوجة ابو الي كل شويه تقرب مريم وتحضنها وتبجي وياها،، استغربت وجودهم هنا مو المفروض يبقون ب بيتهم تقربت لمروه سألتها)

ليلى؛ مروه أهل حمزه ليش اجو يعني هو الميت مو ابنهم ولازم يبقون ب بيتهم

مروه؛ اجو هنا منتضرين عمو راح يجيب جثة حمزه

ليلى بصدمه؛ ذيااب ووين راح؟

مروه؛ شبيج ليلى راح للموصل

( وجعني گلبي بكلامها خفت يصيرله شي رحت على صفحه إتصلت بي ميرد زاد قلقي والوقت يمر وهو ماكو منه خبر وهو قبل أذان الظهر رايح وهسه الساعه ب10بالليل الساعه ب11گالوا اجه ركضنا طلعنا ومنظره مرد گلبي شلون يحجي بحرگة گلب،، الاتصال الي أجا غير ملامحه وبكلامه رجع الأمل للكل)

ذياب؛ الرايحين منا 11شخص والسياره بيها 7 جثث بعد اربع أشخاص ماموجودين اندعوا هو واحد منهم

( اعتلت أصوات الدعاء الكل يدعي بصوت واحد مريم تضحك وتبجي بنفس الوقت وهي تگول گلتلكم مابي شي وراح يرجع،، باوعت على ذيب اختل توازنه سنده محمد دخلنا للبيت وأني گلبي نار علي،، مريم بقت بالمطبخ ماتريد تروح يم ام حمزه الي مابطلت خزراتها بقينا يمها إني وسمر ومروه راحت يم سلطانه الي مفرفحه على أخوها)

( ثواني وانفتحت باب المطبخ ودخلوا محمد وذياب الي خشمه ينزف ركضت علي مريم تبجي وتحجي ويا)

مريم؛ ذيب انت مثلي تعرف حمزه مو ميت تعرف مابي شي فدووه گولي هوو بخيرر

محمد؛ مريم شبيج ماتشوفين وضعه خلي يرتاح

( عبرها وراح يغسل بدون ميحجي شي غسل وجها وادي الي مليانات دم كمل وسحب كلينس نشف نفسه واندار على مريم الي تباوعله ودموعها ماوگفت بدون ميحجي شي سحبها حضنها وهي صارت تشهگ بصوت عالي على صوتها اجو مروه وسلطانه يركضون ويگولون شكو،، بعدها من حضنه ولزم وجها يحجي وياها بصوت تعبان ومبحوح من أثر الصياح)