« عزّ الله إنّي في ظبي نجد مغروم .. راعي العيون الّلي مع الزّين خجّله »

الشخصيات

‏«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم عَلى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ»
ألابطال

«ألونَا بـنـت سلطان الراشد»
«فِراس بـن خالد الراشد»

« سلطان الراشد »
عُمره 45 ، مُعلم مُتقاعد ، عطوف ، وأرمل لم يتزوج بعد وفاه زوجته الاولى 'نُهاد ' وأنجب مِنها فقط ثلاث أبناء 'ألونَا ، إلياس ، بتال ، أنس '

« إلياس سلطان »  ، أول إبناء سلطان ، عُمره 25 عامًا ، بِصُغر سِنه الا أنه رائد أعمال شهير ، أقل مايُقال عنه هيبه ورجُل بِـ معنى الكلمه جميل خُلقًا وخالقًا

« ألونَا سلطان »  ، ثأني إبناء سلطان ، عُمرها 24 عامًا ، محاميه مُستجده لأكن رُغم ذالك ماهره ومُتمكنه بِـ عملها ، لاتهاب شيءٍ قويه وأكتسبت القوه من إخوتها وأبيها ، لأكن رُغم ذالك أنوثتها طاغيه وجميله لِـ حد الجنون ! ، دلوعت البيت ومُثقفه جدًا ! وأنيقه لِـ أبعد الحدود ، كاتبه لأكن لأحد يعلم بِـ ذالك

« بتال سلطان »  ، ثألث إبناء سلطان ، عُمره 22 عامًا ، طالب طب وجراحه عامه ، أنسان مُثقف ومرِح ، نفسه وسيعه وباله طويل ، ويُشع أسمه بِـ مجالس الرجال بالخير والشهامه وفعل الخير الدائم له

« أنس سلطان »  ، رأبع إبناء سلطان ، عُمره 20 عامًا ، ملازم اول ، مُلازم عائلته إيضًا عكس ' فِراس' المُبتعد قليلًا، رُغم مُشاغبته وعدم هدوءه إلى أنه هيبه ورزه ، دايم مع ابوه ولايبتعد عنه عكس اخوه إلياس صحيح أنهم جميعًا دائمًا مُلازمين أبوهم لأكت تطرُى أشياء تُبعدهم قليلًا عدى أنس

« خالد الراشد »
ثاني أبناء الجد ' إبراهيم ' عُمره 44 عامًا ، متزوج وزوجته ' وعد ' ، فريق مُتقاعد وذالك بسبب أصابته بعينه اليُسرا
« وعد حَرم خالد الراشد »  ، عُمرها 43 ، جميله جدًا وراقيه ، تجُذبك للحديث معها ، دكتوره نساء ، مُاهره في عملها وأسُمها مُنتشر في إرجاء المملكه بين النساء والبنات

« فِراس خالد »  ، اول إبناء خالد ، عُمره 25 عامًا ، نقيب ، مُبتعد قليلًا عن العائله بسبب وظيفته ، جمييل خُلقًا وخالقًا ، ذرب ورجُل بِمعنى الكلمه ويد أبوه اليُمنى ، وجميل جدًااا ، اكتسب لون عينَاه من أُمه وكانت'زرقاء الون'

« إيناس خالد »  ، ثأني إبناء خالد ، عُمرها 24 عامًا ، خريجه قانون لأكن لم تُزاول مهنة المُحاماه بعد ، جميله وانسانه راااقيه جدًا ، حسنه السلوك ، وأنيقه لِـ أبعد الحدود ، امتلكت لون عينَاها'خضراء الون' من أبويها ، رسامه العائله

« سُندس خالد »  ، ثألث إبناء سلطان، 23 عامًا ، طالبه تصميم أزياء ، أنيقه إيضًا ، وجميله جدًا ، كانت المُختلفه عن أخوياها الكِبار بلون عينَاها وهوأياتها عينَاها'بُنيه الون' واكتسبته من أبوها ، طباخه العائله وأيضًا تميزت بطولها المُتميز بين جميع أفراد العائله

« ميلا خالد »  ، رأبع إبناء سلطان ، 20 عامًا ، طالبه اداره أعمال ، جميله جدًا ، حسنه الصوت والسلوك ، لاتكتمل جلسه بالعائله الى بوجودها وغنَاها مع ' ألونَا ' بسبب جمال أصواتهم ونعومتهم وأيضًا الحده يتميزون بكُل ذالك

« هتَان خالد »  ، خامس إبناء سلطان ، 19 عامًا ، مُقدم طلب إلتحاق بالعسكريه وذالك بسبب أعجابه بِـ أبوه وأخوه فِراس ، مُشاغب نوعًا ما لأكن يهوىٰ العزف والشَعر وذالك ماميز إبناء سلطان  ، جميل حاد الملامح ولون عينَاه أكتسبه من أُمه'خضراء الون' ، مُشابه لِـ أعيُن ' إيناس '

« إيلاف الراشد »
ثالث إبناء الجد ' إبرهيم ' ، 40 عامًا ، ارمله وتسكُن بِـجوار بيت أهلها ، لديها أبن وأبنه فقط 'تمارا ، سهم '

« تمار عبدالله »  ، ثاني أبنه لـ ' إيلاف ' عُمرها 21 عامًا، طالبه تمريض ، جميله وأنيقه ، تتميز بِـ أسلوبهِا المُختلف ودلعها الطاغي الدائم للكُل ، طباخه ماهره لأكن ماتطبخ كثير لهم وعُذرها'عشان يوحشكم أكلي'

« سهم عبدالله »  ، اول إبن لـ ' إيلاف ' عُمره 23عامًا ، لم يُكمل جامعه وينتظر القبُول بـ ' كُليه الضُباط ' لأجل حُلمه ، مُشابه لـ ' أنس و هتَان ' بالصفات ولقبهم ' الثُلاثي المرح'

« وليد الراشد »
رابع إبناء الجد '  إبراهيم ' 33 سنه ، لم يتزوج ألى ألان ، لواء ، انسان هيبه وجميل أيضًا ، وشخصيته مرِحه
« نرجس الراشد » 
خامس إبناء الجد ' إبراهيم ' 25 عامًا ، خريجه علم نفس وتُزاول مهنتها بَـ عيادتها الخاصه 
« ليلاس الراشد »
سادس إبناء الجد ' إبراهيم ' 23 عامًا ، تخرجت دبلوم موارد بشريه وتعمل بِـ شركت والدها بِـ رفقه 'إلياس' ولد أخوها

واخيرًا ، الجد « إبراهيم الراشد» ، أنسان شهم ورجُل بِمعنى الكلمه ، أقل مايُقال عنه هيبه ، أبواب منزله دومًا مفتوحة ويُذكر أسمه في كُل مجالس الرِجال ويعرفه الصغير قبل الكبير شيخ جماعتهم ويتعنون له من اخر الدنيا لجل 'يتسلفون،يوجبون' وصاحب شرِكات

« تُقى حَرم الشيخ إبراهيم الراشد » ، أنسانه قِمه بالرُقي ، جميله خُلقًا وخَالقًا ، مُعلمه مُتقاعده ، صاحبه شأن ومكانه بَـ المُجتمع وأسمها يُذكر بالخير دائمًا بسبب فَعلِها للخير دُومًا ، أصرت على أبنها 'سلطان' بالمعيش معهم بِـ نفس المنزل لأجل ترى أبناه وكبرو وأصبحو يرعونها ويبرون بِـها بِـ مقام أُمهم

_________________________
أكتُب محبوبتي الثاله وأنا لم أختم محبوبتي الثانيه
« عينيها طريَق وقلبي سّافر لاجلها »
لأكن فيّ حال بدأت بِـ التنزيل أعلمو بإني قد ختمت ،
لم أعُد أصبر أو أتحمل بدون الكِتابه بعد ختمٍ لـ محبوبتي الثانيه ، أتمنى منكم الدعم والتفاعُل ، أود بِـ أخبركم أنا هُنا أُختٍ لكم قبل كاتبه تقرؤن لها ، قراءه مُمتعه ❤️