الجزء 43

71 4 0
                                    

❤الجزء  421❤
🇮🇹🇮🇹إيطاليا
الفردي محطوط فوق راسو من طرف فاروق و لكن لاتوجد و لو ذرة خوف فعينو فقط كيشوف فيه  و كأنه كيستافزو بنظراتو ...
فاروق: فين هي شهرزاد ؟؟؟
عصام: [ ببرود] شكون شهرزاد ؟؟؟
فاروق : قلت لييك فين هي بلاااا ماتعصبني
عصام: راك غالط فالعنوان ما عندنا هنا حتى شي وحدة سميتها شهرزاد
فاروق : غانقتلك أ عصاااام الا ما عيطتيش ليها دااابا
عصام: واش يصحاب ليك راسك غاتخلعني
فاروق: عصااااام  عيط ليها تجي دابا و لا غانقتلكم بجوج
عصام : ما غاتقدرش حيت نتا خواف
فاروق: ما تحدانيش أعصام
عصام: ما كنتحداكش كنقولك شكون نتا
فاروق بغا يدفعو باش يدخل و هو يوقف ليه فالباب عصام اصلن غير طولتو و عرضو كفيل باش يحبس الطريق ..
فاروق : خليني ندخل
عصاام: داري ندخل ليها اللي بغيتي ما سوق حد
فاروق حتى نزل لفردي و رجع حطو من فوق راسو ...
فاروق: آخر كلام عندك ؟؟؟
عصام : آخر كلام
فاروق حط يدو على زناد باش يضرب و هو يحس بفردي من فوق راسو من اللور ...
جلال: يا غاتنزل الفردي يا غانقتلك انا نيت
عصام هز عينو بان ليه جلال واقف من مور فاروق و هاز عليه الفردي ...
فاروق ضار لعند خوه و خنزر فيه و قال ...
فاروق : نتا خوياااا أ جلال كيفاش باغي ترجع ضدي
جلال: انا خوك اه و لكن عصام كنعتابرو ولدي شحال من مرة ضحى بحياتو على قبلي و على قبل بنتي  و الا ما بعدتيش منو انا اللي غانتفاهم معاك
فاروق:انا يعطيني غير شهرزاد و ما غايخسر والو
عصام بلا مايشعر شنق على فاروق و خنزر فيه و قال بعصبية . ...
عصام: اولا ما سميتهاش شهرزاد أ ز**** سميتها زييينب و على وجه خوك ما قتلتكش و مالحتكش للكلاب
هز يدو حتى هزها و عطاه ببونية لحنكو دوخو و قال ...
عصام: يكفي انك كدبتي على البنت و وهمتيها بلي هي سميتها شهرزاد و رجعتيها رقاصة عندك هاااديك خطيبتي أ ال**** وااااخطيبتي و كانعرفها و غانتزوج بيها و عندها عائلتها  آخر مرة دور بيها و لا ن*** اصل مك و هانا هضرت معاك
جلال: انا غانضمن ليك بلي خويا ما غايقربش ليكم مزال حيت بامكانو يدخل للحبس على قبل هاد الفعلة و يغمل فيه
جلال تقدم بخطوات حتى وصل لعند عصام و مد ليه الباسبور و الفيزا ديالها و قال ...
جلال: هاهوما وراقها الله يسهل عليكم بجوج  و فوقتما بغيتيني انا موجود
عصام عنق جلال و بعد عليه و قال ...
عصام: شكرا بزاف
فاروق غير كيخنزر فيه ما حاملوش و حتى عصام ماكرهش يعطيها بقرطاسة يطيحو لارض و لكن  على وجه جلال اللي وقف معاه سلك القضية يكفي ان زينب رجعات لعندو ...

جلال جر فاروق و مشاو أما عصام  زدح الباب و دخل بدورة باش كيدور كيلمح زينب واقفة فالباب ديال بيت  بجليلبة فالغرونة و جامعة شعرها على شكل كعكة و السر ديال الحمام طاايح عليها سحراتو بنظراتها و بجمالها اكثر ما راه مسحور بيها واتاها البلدي خدا منو الامر عدة دقائق و هو كيتمنظر فزنوبة اللي كانت كتبادلو هي كذلك نظرات قربات ليه مع إبتسامة سمعات كلشي و عرفات بلي تحررات من فاروق و للأبد  ما عرفاتش كيفاش تدير تشكر عصام اللي فكها منو بهاد السرعة كأنها كانت كتحلم ....
دورات يديها على ضهرو و بقات كتشوف فعينو و قالت بابتسامة مع دمعة نزلات من عينيها ...
زينب: شكرا بزاف أ عصام
❤❤❤
هذه هي الحياة شئت أم أبيت لن تتعافى دون ان تتألم  و لن تتعلم دون تخطئ  و لن تنجح دون أن تفشل و لن تحب دون أن تفقد
# إقتباس
❤❤❤

قلوب أرهقها العشق 🇲🇦 (مكتملة ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن