❤الجزء 421❤
🇮🇹🇮🇹إيطاليا
الفردي محطوط فوق راسو من طرف فاروق و لكن لاتوجد و لو ذرة خوف فعينو فقط كيشوف فيه و كأنه كيستافزو بنظراتو ...
فاروق: فين هي شهرزاد ؟؟؟
عصام: [ ببرود] شكون شهرزاد ؟؟؟
فاروق : قلت لييك فين هي بلاااا ماتعصبني
عصام: راك غالط فالعنوان ما عندنا هنا حتى شي وحدة سميتها شهرزاد
فاروق : غانقتلك أ عصاااام الا ما عيطتيش ليها دااابا
عصام: واش يصحاب ليك راسك غاتخلعني
فاروق: عصااااام عيط ليها تجي دابا و لا غانقتلكم بجوج
عصام : ما غاتقدرش حيت نتا خواف
فاروق: ما تحدانيش أعصام
عصام: ما كنتحداكش كنقولك شكون نتا
فاروق بغا يدفعو باش يدخل و هو يوقف ليه فالباب عصام اصلن غير طولتو و عرضو كفيل باش يحبس الطريق ..
فاروق : خليني ندخل
عصاام: داري ندخل ليها اللي بغيتي ما سوق حد
فاروق حتى نزل لفردي و رجع حطو من فوق راسو ...
فاروق: آخر كلام عندك ؟؟؟
عصام : آخر كلام
فاروق حط يدو على زناد باش يضرب و هو يحس بفردي من فوق راسو من اللور ...
جلال: يا غاتنزل الفردي يا غانقتلك انا نيت
عصام هز عينو بان ليه جلال واقف من مور فاروق و هاز عليه الفردي ...
فاروق ضار لعند خوه و خنزر فيه و قال ...
فاروق : نتا خوياااا أ جلال كيفاش باغي ترجع ضدي
جلال: انا خوك اه و لكن عصام كنعتابرو ولدي شحال من مرة ضحى بحياتو على قبلي و على قبل بنتي و الا ما بعدتيش منو انا اللي غانتفاهم معاك
فاروق:انا يعطيني غير شهرزاد و ما غايخسر والو
عصام بلا مايشعر شنق على فاروق و خنزر فيه و قال بعصبية . ...
عصام: اولا ما سميتهاش شهرزاد أ ز**** سميتها زييينب و على وجه خوك ما قتلتكش و مالحتكش للكلاب
هز يدو حتى هزها و عطاه ببونية لحنكو دوخو و قال ...
عصام: يكفي انك كدبتي على البنت و وهمتيها بلي هي سميتها شهرزاد و رجعتيها رقاصة عندك هاااديك خطيبتي أ ال**** وااااخطيبتي و كانعرفها و غانتزوج بيها و عندها عائلتها آخر مرة دور بيها و لا ن*** اصل مك و هانا هضرت معاك
جلال: انا غانضمن ليك بلي خويا ما غايقربش ليكم مزال حيت بامكانو يدخل للحبس على قبل هاد الفعلة و يغمل فيه
جلال تقدم بخطوات حتى وصل لعند عصام و مد ليه الباسبور و الفيزا ديالها و قال ...
جلال: هاهوما وراقها الله يسهل عليكم بجوج و فوقتما بغيتيني انا موجود
عصام عنق جلال و بعد عليه و قال ...
عصام: شكرا بزاف
فاروق غير كيخنزر فيه ما حاملوش و حتى عصام ماكرهش يعطيها بقرطاسة يطيحو لارض و لكن على وجه جلال اللي وقف معاه سلك القضية يكفي ان زينب رجعات لعندو ...جلال جر فاروق و مشاو أما عصام زدح الباب و دخل بدورة باش كيدور كيلمح زينب واقفة فالباب ديال بيت بجليلبة فالغرونة و جامعة شعرها على شكل كعكة و السر ديال الحمام طاايح عليها سحراتو بنظراتها و بجمالها اكثر ما راه مسحور بيها واتاها البلدي خدا منو الامر عدة دقائق و هو كيتمنظر فزنوبة اللي كانت كتبادلو هي كذلك نظرات قربات ليه مع إبتسامة سمعات كلشي و عرفات بلي تحررات من فاروق و للأبد ما عرفاتش كيفاش تدير تشكر عصام اللي فكها منو بهاد السرعة كأنها كانت كتحلم ....
دورات يديها على ضهرو و بقات كتشوف فعينو و قالت بابتسامة مع دمعة نزلات من عينيها ...
زينب: شكرا بزاف أ عصام
❤❤❤
هذه هي الحياة شئت أم أبيت لن تتعافى دون ان تتألم و لن تتعلم دون تخطئ و لن تنجح دون أن تفشل و لن تحب دون أن تفقد
# إقتباس
❤❤❤
أنت تقرأ
قلوب أرهقها العشق 🇲🇦 (مكتملة )
Storie d'amoreقلوب أرهقها العشق 💔 ✒️ Fatima zahra ouba : بقلم مازال عاقل فاش اول مرة جات عيني بين عينيك كان خاصني نشوفك مثلك كمثل الآخرين تجاهلتك بزااف كأنني ما كنشوفكش امامي أو كأنكي مازال ماتخلقتي تجاهلت اشتياقي ووحشي ليك فكل...