دام وصلنا 100 متابع خذوا بارت ثاني. لا تقولون ما ادلعكم💖
ودايماً خبروني اذا في اخطاء املائية حبايبي💖
.
بعد أن اتصل في صديقه وطلب منه رؤيته، وجد مازن نفسه أمام المنزل.
دق الجرس وسرعان ما سمع أصوات خطوات سريعة.
فُتح الباب ووجد أمامه جاسم، واحد من أصدقاء هشام.
جاسم باستغراب: مازن؟ ماذا تفعل هنا؟
مازن: هل هذه الطريقة الصحيحة لتحية زائر؟
جاسم بتذمر: أرجوك لا تصبح زياد الثاني. يكفيني واحد.
ابتسم مازن فلطالما وجد جاسم لطيف للغاية.
حتى عندما يتذمر ويشجع هشام على مخالفة القوانين.
مازن: كيف حالك جاسم؟
جاسم: بخير! كيف حالك مازن؟ لم أرك منذ زمن طويل.
مازن: انا بخير أيضاً. ونعم هذا صحيح. عليك بزيارة هشام في المنزل أكثر.
جاسم: بالطبع!
مازن: كيف استعدادك للمدرسة؟
تحول وجه جاسم للاشمئزاز: لماذا تذكرنيييييييييييييييي! الآن فقط اقتنعت بأنك شرير.
بعثر مازن شعر جاسم.
جاسم: أوه! أوه صحيح! تفضل للداخل مازن. أدخل أدخل.
أمسك بيد مازن وسحبه للداخل.
سمح مازن لنفسه بأن يُسحب وما إن دخل، حتى أغلق جاسم الباب.
التقى مازن بصديقه زياد الذي كان يخرج من غرفة ما.
زياد: مازن! مرحباً.
مازن: أهلا زياد.
زياد: كيف الحال؟
مازن: جيد. لم يتغير شيء منذ أن تحدثنا قبل ساعة.
زياد: تفضل للداخل.
وأخذه لغرفة المعيشة.
جلس جاسم بجنب مازن بفضول شديد على وجهه.
مازن بابتسامة: ماذا؟
جاسم: هل الخبر صحيح بأن لديكم أخ صغير الآن؟
أنت تقرأ
شقاء
Romanceعندما تتخلى والدته عنه، يضطر جود أن ينتقل للسكن مع عمه وأبنائه الذين لا يطيقونه بسبب ماضيهم مع والده. ماذا سيحدث عندما يكتشفون ماضيه الأليم؟ هل ستحن قلوبهم عليه ويبدؤون بتقبله؟ أم أن كرههم لوالده سيعمي أعينهم؟ البداية: 23/10/2024 النهاية: 0
