الى طاح عرفو من الخيمة خرج مايل
المذكرة 116
(خارج اطار حكي شريفة)
جميلة : (سلمات على ادريسية) يالاه بسلامة !
كنزة : بسلامة ! (متبعة لها العين مشات)
جميلة : تفو يا لطيف ! نفخو ليا راسي بالسولات !!! كيجيو دقة و يمشيو دقة يخ !
كنزة : .....
جميلة : نوضي يالاه معايا نشري صندالة ! تلاهينا مع كلثوم ! نوضي !
كنزة : مافياش ا جميلة ! غادي نمشي للدار !
جميلة : انت يالاه معايا ! مالكي معبسة ! اويلي !
كنزة : جميلة هادشي ديال كلثوم خلعني !
جميلة : وااا ييه هادشي كيخلع و لكن صافي دابة يلقاو لها شي فقيه ! نوضي يالاه واش ماغاديش نساليو من هاد كلثوم قبيلة البنات و دابة انت ! صافي الله يشافي الجميع !
كنزة : جميلة راه كانت صاحبتنا زعما !! بان ليك عادي انت دوز هاكاك !
جميلة : لا اا لا ! ماكانتش صاحبتنا ! زگي معايا ا كنزة ! انا و انت لي صحابات صافي ! اما هي من نهار قلبات علينا و مشات عند عبلة و شريفة ! تعقلي؟ تماك انا نفضتها ! ومن تماك ماتقت فيها و عرفتها عندها زوج وجوه و صاحبة حاجتها ! مالي مسطية نديرها صاحبتي !
كنزة : وعلاش خليتيها ترجع معنا ؟؟ ياك قلتها ليك !
جميلة : انا رجعتها غير زكارة فيهم ! اما عمري تقت فيها ولا أمنت ليها ! لي يقول ليك يقول عليك ! راه معروفة كتخرج الهضرة و برگاگة !
كنزة : الهضرة حتى حنا قلناها ا جميلة ! و سمحي ليا ياك الرشيم انت لقلتيه و هي مشات قالتها لعبلة ! وشريفة الهضرة ديال حاملة نفس الشي ! معنيتها حتى حنا دوينا !
جميلة : لا ختي ! اويلي شتك بغيتي تقارنيني بيها ! انا ماكنوصلش الهضرة ! انا كنجي نقوليكم شنو عرفت و صافي ! ادا شي وحدة فيكم هزاتها و وصلاتها ماشي دنبي انا ! كلثوم كانت كتوصل هضرتي العيب عليها ماشي عليا !
كنزة : (كتشوف فيها بتشكيك)
جميلة : من ديما كنقوليكم اخر الاخبار وهي لكترطى و تجري توصلها اش بغيتي ندير لها انا ! مالكي انت ماكتوصليش و البنات الاخرين حتى هوما ياك كيكونو معنا ! هي لكطير هاهي جابتها فراسها !
كنزة : كلنا كندويو ا جميلة و هادشي باش خايفة انا دابة ! حتى البنات الاخرين كيوصلو الهضرة ! معنيتها حنا لي ماخصناش ندويو من الاصل !
جميلة : كنزة !!! حنا مادرنا والو ! لي وصلات الهضرة شغلها هداك ماشي شغلي ! هوما فيهم اللولة ديال التخرويض و التبرگيك الله يستر ضبرو راسهم ! انا ماكنقول لحتى وحدة وصلي شنو قلت و الى وصلاتها معنيتها هي لقالتها ماشي انا (هزات كتافها) هادشي لكاين ! و دابة نوضي يالاه معايا !
أنت تقرأ
مذكرات شريفة | Sharifa's Notebook
Ficción Generalاخشى ان استيقظ في الاربعين لأجد انني ضيعت حياتي بسبب خيار خاطئ اتخذته و انا في سن العشرين ....! (د.ا.خ.ت)
